•••
يعلن النادي عن فتح باب التسجيل لسباق القفال 32 عن طريق الموقع https://algaffal.ae حسب التعليمات على الرابط https://bit.ly/3Ik7r0S ويمكن الحصول على الإجازة وإصدار إجازات البحارة المشاركين في سباق القفال 32 عن طريق الموقع نفسه
••• 20 مايو 2023
يدعوكم النادي لحضور ملتقى القفال 32 (لقاء اللجنة المنظمة مع النواخذة والملاك المشاركين في السباق)
التاريخ: الإثنين الموافق 22 مايو 2023
الموعد: السابعة مساءً
المكان: فندق دبليو دبي الميناء السياحي
الأهداف: تعزيز التواصل والتفاعل بين النادي والأخوة النواخذة والملاك المشاركين
••• 24 مايو 2023
تعلن اللجنة المنظمة العليا للنسخة الـ32 من سباق القفال للسفن الشراعية 60 قدم عن تأجيل سباق القفال الذي كان مقرراً في الفترة من ٢٦-٢٨ مايو، وذلك بناءً على معطيات حالة البحر وحرصاً على سلامة المتسابقين وسفنهم. وسيتم تحديد موعد جديد للسباق في الأيام القادمة، وذلك بناءً على تقارير النشرة الجوية.
نأمل من الجميع الالتزام بالتعليمات الصادرة من اللجنة المنظمة العليا لضمان سلامة الجميع.
••• 26 مايو 2023
قررت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين إقامة السباق يوم الثلاثاء 30 مايو 2023 وتحديد الأربعاء 31 مايو يوم احتياط وسيتم إبلاغكم لاحقاً بمكان وزمان الفحص الفني للسفن المشاركة في جزيرة صير بونعير.
عرض النتائج- ولي عهد دبي يوجّه اللجنة العليا للسباق بتسهيل مهمة المشاركين وتعاون كافة الجهات لضمان استمرارية الحدث بصورة مشرّفة كأكبر السباقات البحرية
- أحمد بن مسحار: نعمل بروح الفريق الواحد لإنجاح الحدث وتنظيم نسخة متميزة من السباق
اعتمد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي الفترة من 26-28 مايو الجاري موعداً لانطلاق سباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما، والذي ينظّمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في ختام فعاليات الموسم الرياضي البحري 2022-2023.
وتأتي إقامة السباق العريق في إطار حرص سموه على نشر ثقافة الحفاظ على الرياضات التراثية استمراراً لنهج المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيّب الله ثراه- الذي دشّن السباق في العام 1991 من أجل صون الإرث الثقافي وإحياء تراث الآباء.
وأكد سمو ولي عهد دبي أن تزايد أعداد المشاركين في هذا السباق التراثي الكبير عاماً تلو آخر، يعكس قيمته ومكانته في المجتمع الإماراتي، إذ يجمع السباق مختلف فئاته للاحتفاء بالموروث الثقافي والاجتماعي العريق لدولة الإمارات.
ووجه سموّه اللجنة العليا المنظّمة لسباق القفال بتسهيل مهمة المشاركين كما وجّه بتعاون كافة الجهات المعنية لإنجاح كافة مراحل السباق الكبير الذي سينطلق من عمق مياه الخليج العربي من جزيرة صير بونعير مروراً بجزيرة القمر وصولاً إلى شواطئ دبي لمسافة تزيد عن 50 ميلاً بحرياً، لإخراج هذه الاحتفالية التراثية على الوجه الأمثل.
ودعا سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم جميع المشاركين في السباق من لجان تنظيمية ولجان معاونة وشركاء وداعمين ومُلّاك ونواخذة وبحارة إلى التعاون في إنجاح الحدث لاستمرار السباق على الصورة المشرفة التي جعلته حدثاً يترقبّه الجميع في هذا الوقت من كل عام.
مكانة كبيرة
وتقدّم سعادة أحمد سعيد بن مسحار، رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال، بجزيل الشكر لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، لدعم سموه للرياضات البحرية، ورعايته للنسخة 32 من سباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً.
وأضاف بن مسحار أن رعاية سموه للسباق وحرصه الدائم على استمراره يمثل حافزاً كبيراً للجميع على مواصلة النجاحات الكبيرة التي حققها السباق منذ بدايته في عام 1991 وتطوره حتى أصبح الحدث التراثي البحري الأول والسباق الأكبر على الإطلاق، مشيراً إلى أن الجميع يعمل بروح الفريق الواحد لإنجاح الحدث وخروجه بالشكل الذي يليق بمكانته الكبيرة.
وأكد بن مسحار أن النسخة الثانية والثلاثين من سباق القفال تتزامن مع احتفال نادي دبي الدولي للرياضات البحرية باليوبيل المرجاني وإكماله 35 عاماً مليئة بالنجاحات والإنجازات، مشيراً إلى أن اللجنة العليا المنظمة للسباق ستعمل على ترك انطباع إيجابي لدى الجميع وإسعاد أهل البحر بكرنفال رياضي تراثي بحري مميز.
وقال رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال إن موعد انطلاق السباق سيكون في الفترة من 26 وحتى 28 الجاري، وستحددها معطيات حالة البحر وتقارير المختصين في المركز الوطني للإرصاد حيث ستتخذ اللجنة المنظمة مع اقتراب موعد الحدث، كافة التدابير بالتعاون مع الجهات المعنية لضمان خروج السباق في أفضل صورة ترضي تطلعات الجميع.
تاريخ حافل
ويعد سباق القفال الذي انطلق في أولى جولاته في عام 1991 كرنفالاً شعبياً وتظاهرة بحرية رياضية كبيرة تجسد موسم العودة وانتهاء موسم الصيد ويستقطب مشاركة أكثر من 3000 فرد في عرض مياه الخليج العربي مجددين ذكريات الآباء والأجداد في رحلة كفاحهم في البحر الذي مثّل لهم مصدر الخير والرزق الوفير، مع بحثهم عن اللؤلؤ في مياه الخليج العربي.
وأنطلق السباق في النسخة الأولى في 23 مايو عام 1991 بمشاركة 53 قارباً من القوارب الشراعية المحلية فئة 43 قدماً، حيث نجح طاقم القارب العوير 47 في الفوز باللقب، وشهد الحدث تحولاً كبيراً في النسخة الثالثة عام 1993 بإقامة سباقين في الحدث الأول للسفن الشراعية 60 قدماً، وفاز به طاقم منصور 36، والقوارب الشراعية 43 قدماً، وفاز بالسباق طاقم القارب والأزيب 22، حيث أثبتت السفن قدرتها على تحمل أمواج بحر الخليج العربي ليتم اعتمادها رسمياً في النسخة الرابعة.
وعلى مدار أكثر من ثلاثة عقود شهد الحدث تتويج أكثر من بطل منها السفينة غازي 103 التي أحرز طاقمها الفوز 5 مرات أعوام 2004 و2006 و2013 و2015 و 2018 فيما تُوِّج باللقب أربع مرات كلٌ من: براق 30 في النُسخ 1994 و1995 و2001 و2022، والزير 16 في أعوام 2003 و2005 و2008 و2011.
وحصد طاقم السفينة زلزال 25 اللقب ثلاث مرات في أعوام 2010 و2016 و2017 وحصل سردال 83 على اللقب مرتين عامي 1996 و1997 وتُوِّج مرة واحدة كلٌ من القوارب العوير 47 (1991) وفارس 46 (1992) والأذيب 22 (1993) ومنصور 36 (1993) والجيون 17 (1998) وداس 45
(1999) والرائد 92 (2000) وأطلس 12 (2007) والقفاي (2009) والساحل 31 (2012) وبراق 33 (2014) والشقي 96 (2019) ونمران 211 (2021) وحشيم 199 (2022).
بدأت اللجنة العليا المنظمة لحدث النسخة رقم 32 من سباق القفال للمسافات الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما تجهيزاتها لإنجاح التظاهرة التراثية البحرية الرياضية الكبيرة من خلال وضع خطة العمل العامة للجنة واللجان المعاونة تأهبا للإنطلاقة المرتقبة
ويقام الحدث الكبير برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية خلال الفترة من 26 وحتى 28 الجاري حيث ينطلق من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مرورا بجزيرة القمر وصولا الى خط النهاية في شواطئ دبي.
وأعلن نادي دبي الدولي للرياضات البحرية عن تشكيل اللجنة العليا المنظمة للسباق برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة النادي وسيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس إدارة النادي نائبا للرئيس وعضوية كلا من : راشد ثاني العايل المهيري وعلي سعيد بن ثالث عضوي مجلس الإدارة ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي ومحمد فضل السعدي مقررا.
وعقدت اللجنة العليا المنظمة يوم أول من أمس -الأثنين- الإجتماع التنسيقي العام مع شركاء النجاح من ممثلي الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية التي تدعم وتسهم في تنظيم السباق من أجل الوقوف على كافة الامور التنظيمية وبحث المتطلبات اللوجستية والفنية ومعرفة عدد الافراد والاطقم والقطع البحرية.
وترأس الإجتماع محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة للسباق بحضور مدراء الإدارات في النادي وممثلي الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية وفي مقدمتها القيادة العامة لشرطة دبي ممثلة في الإدارة العامة لمركز شرطة الموانئ والادارة العامة لشرطة الشارقة وجهاز حماية المنشأت الحيوية والسواحل (قيادة السرب الرابع) ومؤسسة دبي للإعلام وهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون ومركز حمدان بن محمد لإحياء التراث إلى جانب ممثلي المؤسسات الاعلامية.
وحرص محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 على توجيه الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي للامارة على دعمه المتواصل وتشجيعه المستمر وتوجيهات سموه السديدة بضرورة إنجاح السباق بالعمل بروح الفريق وتسهيل مهمة المشاركين في الوصول بأمان الى خط النهاية.
كما نقل محمد عبدالله حارب الفلاحي للحضور تحيات إخوانه رئيس وأعضاء اللجنة العليا المنظمة للسباق وأمنياتهم القلبية للجميع بالتوفيق والنجاح في تقديم نسخة إستثنائية ومتميزة في عام 2023 الذي سيسجل اكمال الدورة رقم 32 للحدث كما يتزامن مع إحتفال النادي باليوبيل المرجاني ومرور 35 عاما على تأسيس الصرح العملاق.
وناقش الإجتماع التحضيري كافة الأمور المتعلقة بموعد السباق بعد إعتماده من قبل سمو راعي الحدث وظروف وحالة البحر المتوقعة والتي تمثل أهمية قصوى من أجل امن وسلامة المشاركين كما إطلع الحضور على مسار وخط سير السباق الذي تزيد مسافته عن 50 ميلا بحريا وكيفية تأمين وصول قافلة النادي وطلائع المشاركين الى جزيرة صير بونعير قبل السباق ومن ثم التحرك في الطريق إلى خط النهاية.
وإستمعت اللجنة العليا المنظمة الى متطلبات الأطقم العاملة من ممثلي الدوائر والهيئات حيث سيعمل الجميع كيد واحدة من أجل إنجاح الفعالية التي ستجمع نحو 3000 فردا سيتجمعون في مكان البداية قبالة جزيرة صير بونعير ليجسدوا ملحمة الماضي في رحلة العودة من موسم الغوص عند ابائهم واجدادهم واللذين إرتبطت حياتهم بالبحر مصدر الخير والرزق الوفير.
أعرب الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي، عن أمنياته بالتوفيق والنجاح للجنة العليا المنظمة والمشاركين في سباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام برعاية ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، خلال الفترة من 26 -28 الجاري.
وإطلع الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم على آخر التجهيزات والتحضيرات لإنطلاقة الحدث المرتقب من قبل وفد اللجنة العليا المنظمة لسباق النسخة رقم 32 والذي ضم كلا من سيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة وراشد ثاني العايل المهيري وعلي سعيد بن ثالث عضوي مجلس الإدارة ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي ومحمد فضل السعدي.
ووقف الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم خلال زيارة وفد اللجنة العليا المنظمة لسباق (القفال 32) على الجهود القائمة من قبل نادي دبي الدولي للرياضات البحرية مع الشركاء الداعمين من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية لإنجاح السباق وتأمين سلامة المشاركين خلال تنقلهم من شواطئ الدولة إلى جزيرة صير بونعير مكان إنطلاقة السباق استعدادا للعودة من هناك بعد إعلان انطلاقة السباق وتوجه السفن حينها في نحو خط النهاية في شواطئ دبي مرورا بجزيرة القمر خط نهاية المرحلة الأول والإبحار لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا.
وأكد الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم خلال لقائه وفد اللجنة العليا المنظمة على أن وصول السباق التاريخي إلى النسخة رقم 32 يؤكد عمق الرسالة التي أرسى دعائمها مؤسس الحدث المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- عام 1991 من أجل المحافظة على أرث وماضي الآباء والأجداد وتذكير الأجيال المتعاقبة بكفاحهم أيام رحلات الغوص
من جانب آخر ، أعلنت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال عن فتح باب التسجيل للمشاركة في سباق النسخة الثانية والثلاثين وأخطرت اللجنة جميع الملاك والنواخذة عبر خدمة الرسائل القصيرة (أس أم أس) عن فتح باب التسجيل وذلك عبر منصاتها في البوابة الالكترونية لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية ودعتهم لاستكمال كافة المستندات والأوراق المطلوبة وتقديم قوائم الأطقم المشاركة وإبراز الأوراق الثبوتية.
تواصل اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما تحضيراتها لإنجاح النسخة الثانية والثلاثين المقررة خلال الفترة من 26 -28 الجاري.
ويقام الحدث الكبير برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كمسك ختام لأنشطة وسباقات الموسم الرياضي البحري 2022-2023.
وإستقبلت البوابة الإلكترونية المخصصة لعملية التسجيل في السباقات حركة نشطة منذ يوم أول من أمس -الثلاثاء- بعد إعلان فتح باب التسجيل للمشاركة في الحدث مما يعكس اهتمام الملاك والنواخذة واستعدادهم المبكر لاستكمال كافة الاجراءات وتوفير كل المتطلبات والمستندات والأوراق المطلوبة وتقديم قوائم الأطقم المشاركة وإبراز الأوراق الثبوتية.
ويتوقع أن تسجل النسخة الثانية والثلاثين نهاية شهر مايو الجاري مشاركة كبيرة ورقم قياسي جديد في ظل الإقبال المتزايد على منافسات السفن الشراعية المحلية 60 قدما حيث وصل عدد السفن التي أبحرت في النسخة الماضية الى 118 سفينة وصلت إلى جزيرة صير بونعير ورفعت أشرعتها حينها متوجهة الى خط النهاية.
ورفع سيف جمعة السويدي نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة للسباق الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي ، راعي السباق على دعمه المتواصل وتشجيعه المستمر للمشاركين في الحدث الكبير.
ووجه سيف جمعة السويدي خالص الشكر والتقدير الى شركاء النجاح في الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية والتي تسهم مع اللجنة العليا المنظمة في إنجاح الفعاليات وتأمين سلامة المشاركين قبل وأثناء وبعد السباق على إمتداد مسار السباق عند المنافسات وقبل السباق في التوجه نحو جزيرة صير بونعير.
وعبر نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة عن بالغ امتنانه وتقديره إلى الملاك والنواخذة والبحارة لحرصهم الشديد على إنجاح المشاركة من خلال الاقبال الكبير على التسجيل المبكر والذي ظهر منذ فتح باب التسجيل مما يبشر بدورة متميزة ونسخة استثنائية ستمر على تاريخ السباق الاقدم والاعرق والاكبر والذي يحتفل هذا العام بالنسخة رقم 32.
وأضاف السويدي قائلا : نستعد بحماس بكل تأكيد لإنطلاقة الحدث في الفترة من 26-28 الجاري حسب معطيات وحالة البحر والتي سيتحدد على ضوئها موعد إنطلاقة السباق وذلك من أجل تحقيق أعلى معايير الأمن والسلامة للمشاركين ووصول الجميع الى خط النهاية بسلام.
أعداد المشاركين 1991-2022
النسخة الأولى 1991 : 53 قاربا
النسخة الثانية 1992 : 75 قاربا
النسخة الثالثة 1993 : 70 قاربا وسفينة
النسخة الرابعة 1994 : 48 سفينة
النسخة الخامسة 1995 : 65 سفينة
النسخة السادسة 1996 : 73 سفينة
النسخة السابعة 1997 : 74 سفينة
النسخة الثامنة 1998: 80 سفينة
النسخة التاسعة 1999 : 69 سفينة
النسخة العاشرة 2000: 83 سفينة
الحادية عشر 2001 : 87 سفينة
الثانية عشرة 2002 : 84 سفينة
الثالثة عشرة 2003 : 91 سفينة
الرابعة عشر 2004 : 91 سفينة
الخامسة عشرة 2005 : 89 سفينة
السادسة عشرة 2006 : 84 سفينة
السابعة عشرة 2007 : 93 سفينة
الثامنة عشرة 2008 : 97 سفينة
التاسعة عشرة 2009 : 93 سفينة
العشرين 2010 : 95 سفينة
الحادية والعشرين 2011 : 100 سفينة
الثانية والعشرين 2012 : 102 سفن
الثالثة والعشرين 2013 : 101 سفن
الرابعة والعشرين 2014 : 100 سفينة
الخامسة والعشرين 2015 : 111 سفينة
السادسة والعشرين 2016 : 106 سفن
السابعة والعشرين2017 : 121
الثامنة والعشرين 2018 : 122
التاسعة والعشرين 2019: 131
النسخة 30 عام 2021: 106
النسخة 31 عام 2022: 118
كشفت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما عن رصد 5 سيارات فاخرة لأصحاب المراكز الخمسة الأولى في السباق.
ويقام السباق الكبير برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية خلال الفترة من يوم الجمعة المقبل وحتى الثامن والعشرين من الشهر الجاري ويمثل السباق مسك ختام الموسم الرياضي البحري 2022-2023.
وقال راشد ثاني العايل المهيري عضو اللجنة المنظمة العليا لسباق القفال 32: إن دعم وتشجيع سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، يمثل دافعا حقيقيا للجميع لإنجاح الحدث المرتقب مؤكدا ان اللجنة المنظمة تعمل على قدم وساق من أجل إستكمال كافة الجوانب التنظيمية مع الشركاء في الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية.
وأوضح راشد ثاني العايل المهيري أن السباق الكبير يمثل كرنفالا رياضيا بحريا تراثيا مهما وملتقى مجتمعي رائع ينتظره أبناء الدولة كل عام للتعبير عن حبهم والإحتفاء بهذا الموروث وتعريف العالم بماضي الآباء والأجداد اللذين ارتبطت حياتهم بالبحر مصدر الخير والرزق الوفير.
وأشاد عضو اللجنة العليا المنظمة في حديثه بالإقبال الكبير من قبل الملاك والنواخذة على التسجيل وحضور هذا السباق الذي إكتسب شعبية كبيرة طوال أكثر من 3 عقود باعتباره الحدث الأكبر والاقدم بين كل السباقات ولارتباطه مع فئة السفن الشراعية المحلية 60 قدما والتي ولدت من رحم هذا السباق عام 1993 مع إطلاقها حينها وحققت النجاح لتكون هي الفئة التي تتنافس في الحدث.
من جانب آخر، يزور وفد من اللجنة المنظمة لسباق القفال 32 اليوم -السبت- جزيرة صير بونعير للإلتقاء بالمسئولين والتجهيز والتحضير لاستقبال قافلة النادي وبدء وصول القطع البحرية والسفن المشاركة في السباق والتي ستمكث هناك لية او ليلتين قبل موعد السباق المرتقب خلال الفترة من 26-28 الجاري حسب ما تحدده اللجنة المشرفة على السباق بناءا على حالة البحر وسرعات الرياح.
السجل الذهبي
تواصل اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما التجهيز والترتيب لإنطلاقة الحدث المرتقب والمقرر خلال الفترة من يوم الجمعة وحتى الأحد المقبلين.
ويقام السباق الكبير برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كمسك ختام لفعاليات وسباقات الموسم الرياضي البحري 2022-2023 بإعتباره الحدث الأكبر والأعرق والأضخم من حيث المشاركة مجسدا صورة من صور الوفاء لماضي الاباء والاجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر.
وثمن علي سعيد بن ثالث عضو اللجنة المنظمة العليا لسباق (القفال 32) الدعم السخي والإهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، لهذا الحدث الأمر الذي كان له انعكاس إيجابي على مسيرة السباق الذي يتطور عاما بعد عام ويطفئ في النسخة الحالية والمرتقبة الشمعة الثانية والثلاثين.
وقال علي سعيد بن ثالث أن اللجنة المنظمة تحرص على التعريف بهذا السباق وإشراك مختف شرائح المجتمع مؤكدا أن الحدث سيكون قريبا إلى مختلف شرائح المجتمع من خلال خطط اللجنة المنظمة والتي تتضمن إنشاء قرية السباق والتي ستكون جاهزة قبل موعد الإنطلاقة في موقعها الجديد في شواطئ جميرا التي تنبض بالحركة في قبالة حديقة (أم سقيم) بالقرب من المعلم الحضاري الكبير فندق (برج العرب) ليتعرف جمهور وعشاق شواطئ دبي على هذا الموروث.
وأكد عضو اللجنة العليا المنظمة أن قرية السباق والتي ستشغل مساحة كبيرة من شاطئ جميرا وستضم القاعة الرئيسية لكبار الضيوف وبهو الفعاليات الذي يحتضن الحرف القديمة والمرتبطة بحياة البحر ومهنه المختلفة والتي إرتبطت بحياة أهل الإمارات فضلا عن معرض مقتنيات الباحث في التراث مصطفي الفردان والذي يشارك الحدث هذا الارث منذ سنوات بإبراز دور (الطواش) ويظهر أنواع نوادر اللؤلؤ واثمنها.
وقال بن ثالث إن النادي وفي إطار تعاونه المستمر مع الشريك الإعلامي مؤسسة دبي للاعلام والتي تقوم سنويا وعبر قنواتها المختلفة بتقديم خدمة رائعة للمتلقى والمشاهد من خلال البث المباشر للحدث حيث سيتم تجهيز استديو (القفال 32) لخدمة المؤسسة في القاعة الرئيسية لتقدم سهرة من هنالك إضافة الى متابعة مراحل وتفاصيل يوم السباق منذ الصباح الباكر وحتى موعد الختام والتتويج.
وأشار عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 إلى ان الموقع سيشهد الحفل الختامي للسباق في المنصة الشرفية التي ستعد لتتويج إصحاب المراكز الخمسة الاُول في السباق الرئيسي وخط النهاية الاول وسيتم عرض الجوائز القيمة والتي تشمل السيارات الفارهة لإصحاب المراكز الخمس الاولى.
وأضاف بن ثالث في ختام حديثه أن اللجنة المنظمة سوف تعلن عن العديد من الفعاليات المصاحبة خلال الايام المقبلة لجذب الجمهور والتعريف بالحدث الكبير الذي يمثل كرنفالا رياضيا بحريا تراثيا مهما وملتقى مجتمعي رائع ينتظره أبناء الدولة كل عام للتعبير عن حبهم والإحتفاء بهذا الموروث وتعريف العالم بماضي الآباء والأجداد اللذين ارتبطت حياتهم بالبحر مصدر الخير والرزق الوفير.
الجدير بالذكر أن اللجنة العليا المنظمة تحرص كل عام في الوصول الى الجمهور وتعريفه بالحدث من خلال إنشاء وتجهيز قرية السباق ومقر الاحتفالات في شواطئ دبي والتي تجتذب الجمهور كل مرة حيث شهدت النسخ الخمس الماضية انتقال القرية ومراسم الاحتفال بعودة اهل البحر بصورة تحاكي أيام الماضي وكذلك الاحتفال بالأبطال في منصة ضخمة وتسليمهم الجوائز والسيارات.
يعقد في فندق دبليو دبي -الميناء السياحي اليوم -الأثنين- ملتقى سباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الذي ينطلق خلال الفترة من يوم الجمعة وحتى الأحد المقبلين من جزيرة صير بونعير مرورا بجزيرة القمر لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا حتى شواطئ دبي
ويقام السباق الكبير برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كمسك ختام لفعاليات وسباقات الموسم الرياضي البحري 2022-2023 بإعتباره الحدث الأكبر والأعرق والأضخم من حيث المشاركة مجسدا صورة من صور الوفاء لماضي الاباء والاجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر
ويجمع الملتقى الذي يلتئم اليوم الأثنين اللجنة العليا المنظمة مع النواخذة والملاك المشاركين في التظاهرة التراثية الرياضية البحرية لتبادل وجهات النظر والتفاكر حول السباق المرتقب والذي سيجمع نخبة السفن التي تشارك في بطولة دبي للسفن الشراعية المحلية 60 قدما حيث ستتنافس على الناموس الأغلي والأعرق في السباقات البحرية للمسافات الطويلة
وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة للسباق أن إنعقاد الملتقى يأتي تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، والذي يؤكد دائما على ضرورة تسهيل مهمة المشاركين وتأمين سلامتهم خلال السباق في التنقل بين شواطئ الدولة ومكان انطلاقة السباق ومن ثم وصولهم بأمان الى شواطئ دبي والتي ستفتح أذرعها إستعدادا لإستقبال طلائع الواصلين يوم السباق.
وأوضح محمد عبدالله حارب الفلاحي أن إنعقاد هذا الملتقى يأتي إستمرارا لجهود مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية واللجنة العليا المنظمة برئاسة أحمد سعيد بن مسحار في الجلوس إلى أهل الشأن من مجتمعنا الرياضي وأصحاب العلاقة من النواخذة والملاك حيث باتت هذه الملتقيات تقليدا تحرص على تنفيذه النادي لتبادل وجهات النظر والتعرف على التحديات مبكرا حيث جرى في وقت سابق من هذا الموسم إنعقاد اجتماع تشاوري.
وأضاف عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 : أن اللجنة وبعد صدور التوجيهات السامية من سمو راعي الحدث بإعتماد موعد السباق تحركت مبكرا لاستكمال الجوانب اللوجستية والفنية بالتواصل مع شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية وناقشت معها خطط العمل لإنجاح السباق كما بادرت بالتنسيق مع عدة جهات بغية إستكمال الجوانب المهمة والتي تخص الفعاليات المصاحبة التي سيتم الإعلان عنها قبل موعد السباق.
وأكد محمد عبدالله حارب الفلاحي أن اللجنة المنظمة تواصل جهودها ايضا من خلال ترتيبات المشاركة حيث إستقبلت (البوابة الالكترونية) الخاصة بالسباق وعلى مدار 4 ايام متواصلة طلبات المشاركة والتي تجاوزت حتى البارحة -الأحد- 100 سفينة في إنتظار المزيد حتى موعد إغلاق باب التسجيل منتصف الأسبوع قبل توجه قافلة النادي نحو جزيرة صير بونعير التي تعد مكان بداية السباق منذ تدشين السباق عام 1991.
من جانب آخر، زار وفد من نادي دبي الدولي للرياضات البحرية جزيرة صير بونعير يوم أول من أمس -السبت- لبحث ترتيبات وصول قافلة اللجنة العليا المنظمة مبكرا الى هنالك استعدادا لاستقبال المشاركين في السباق قبل موعد البداية واستكمال خطوات المشاركة في الجزيرة من خلال فحص السلامة المعتاد وتسليم نواخذة السفن المشاركة أجهزة نظام التتبع بالأقمار الاصطناعية وغيرها من الامور.
ويرافق قافلة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الى جزيرة صير بونعير عددا من القطع البحرية منها اليخت العتيق (زعبيل) والذي سيخصص للجنة العليا المنظمة إضافة الى المستشفى الميداني (العائم) حيث سيتحرك مبكرا الى مكان الانطلاقة للرسو في جزيرة صير بونعير واستقبال المشاركين.
تواصل اللجنة المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الذي ينطلق من جزيرة صير بونعير مرورا بجزيرة القمر لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا حتى شواطئ دبي ، جهودها لإنجاح وإقامة السباق في أفضل الظروف خلال الفترة من يوم الجمعة وحتى الأحد المقبلين.
ويقام السباق الكبير برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كمسك ختام لفعاليات وسباقات الموسم الرياضي البحري 2022-2023 بإعتباره الحدث الأكبر والأعرق والأضخم من حيث المشاركة مجسدا صورة من صور الوفاء لماضي الاباء والاجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر.
وتراقب اللجنة العليا المنظمة للسباق ولجان النادي كافة التقارير الواردة من قبل المركز الوطني للإرصاد ونقاط حقول النفط في قلب الخليج العربي بغية التعرف على حالة البحر وسرعات الرياح المتوقعة في الساعات القادمة وذلك من أجل ضمان أمن وسلامة النواخذة والبحارة المشاركين وكذلك وصول كافة المحامل والقوارب والقطع البحرية بأمان من سواحل الدولة وحتى مكان الانطلاقة في جزيرة صير بونعير.
وحرصت اللجنة العليا المنظمة برئاسة احمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي في إطار اجتماعاتها المستمرة على الوقوف على كافة الامور التحضيرية ومتابعة دورة العمل اليومي حيث عقدت ظهر -الأثنين- إجتماع عبر تقنية الاتصال المباشر للتعرف على آخر التجهيزات ومتابعة عمل اللجان وإتخاذ ما يلزم لإنجاح السباق المرتقب بالتعاون مع شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية.
وأخضعت اللجنة العليا المنظمة موضوع تحديد موعد إنطلاقة السباق للمزيد من الوقت مع إقتراب موعد إغلاق باب التسجيل للمشاركة في السباق عصر اليوم -الثلاثاء- حيث سيتم الاعلان عن عدد السفن المشاركة في السباق المرتقب تمهيدا لتحولها نحو جزيرة صير بونعير بعد تحرك قافلة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية من ميناء راشد في دبي عبر القطع البحرية التي سوف تقل اعضاء اللجنة العليا المنظمة واللجان المعاونة الفنية واللوجستية والحكام إضافة الى فريق الشريك الإعلامي من مؤسسة دبي للإعلام.
وأعدت اللجنة العليا المنظمة بالاتفاق والشراكة مع عدد من المؤسسات الوطنية خطة تخص نقل فرق العمل الى مكان الانطلاقة على متن القطع البحرية التي ستشكل خلية نحل في التحضير والاعداد لانطلاقة الحدث الكبير من جزيرة صير بونعير ومنها اليخت (زعبيل) الذي سيكون مقرا للجان التنظيم والمستشفى الميداني المتنقل إضافة الى اليخت كواترو شادو الذي سيقل الفريق اللوجستي للحدث والباخرة الشندغة والتي ستقل فريق عمل مؤسسة دبي للإعلام والذي سيرافق السباق بالنقل المباشر فيما سينتقل كبار الشخصيات الى حضور الفعاليات وبداية السباق عبر اليخت دباوي.
رفع الملاك والنواخذة المشاركين في سباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الشكر الجزيل إلى راعي الحدث سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على دعمه المستمر وتشجيعه الدائم.
وأكد الملاك والنواخذة خلال إنعقاد ملتقى القفال 32 في فندق (دبليو دبي الميناء السياحي) أول من أمس -الأثنين- أن الاهتمام الذي يوليه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بإستمرار هذا الكرنفال السنوي الكبير يمثل دافعا للجميع من ملاك ونواخذة وبحارة ولجان منظمة ومعاونة لإنجاح التظاهرة التي تصل هذه السنة الى النسخة الثانية والثلاثين.
ويستعد الملاك والنواخذة للإبحار نحو جزيرة صير بونعير مقر إنطلاقة السباق المعتادة إستعدادا لبداية الملحمة من قلب مياه الخليج العربي نحو خط النهاية في شواطئ دبي قبالة فندق (برج العرب) حسب قرارات اللجنة المنظمة في تحديد الموعد المناسب لإقامة الحدث.
ويعد سباق القفال الذي يحظى بدعم ورعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية مسك ختام الموسم الرياضي البحري 2022-2023 والحدث الأكبر والأعرق والأضخم من حيث المشاركة حيث يجسد صور الوفاء لماضي الآباء والأجداد كرسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر.
وحرصت اللجنة العليا المنظمة على حضور الملتقى الذي شهده جمع غفير من أهل البحر مثلوا النواخذة والملاك لتبادل وجهات النظر حول هذا الحدث المرتقب بحضور سيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس إدارة النادي نائب رئيس اللجنة المنظمة وأعضاء اللجنة العليا المنظمة كلا من راشد ثاني العايل وعلي سيعد بن ثالث عضوي مجلس الادارة ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي إضافة الى مدراء الادارات واللجان المعاونة.
ورحب سيف جمعة السويدي بالحضور الكبير والاستجابة من قبل الملاك والنواخذة مبينا أن اللقاء يجسد روح التعاون بين الجميع لتحقيق هدف واحد هو إنجاح التظاهرة المرتقبة ومعرفة كافة الجوانب المتعلقة بالحدث من أجل ارضاء الجميع وإقامة السباق في أفضل الصور.
كما تحدث راشد ثاني العايل عضو اللجنة العليا المنظمة مشيدا بالروح التي تسود مجتمع الرياضات البحرية وتعاون الجميع لتحقيق مصلحة واحدة هي إنجاح الفعاليات بروح الفريق الواحد مما يشكل نقطة بداية لنجاحات متجددة تزيد من ألق ونجاح هذا السباق الكبير.
وأكد محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة المنظمة ان الملتقى هو جلسة ودية للبقاء بقرب المتسابق واشراكه في رسم خارطة الطريق بتلمس الهموم والعقبات بغية معالجة كافة الامور وتجاوز الظروف لتحقيق الغايات في المحافظة اولا على هذا الموروث وإحياء الرسالة العظيمة المنوطة بالجميع في هذا المحيط.
كما اتيحت الفرصة كاملة خلال ملتقى القفال 32 للنواخذة والملاك للإداء بدلوهم فيما يتعلق بالسباق المرتقب وابداء الملاحظات حيث خلص الجميع الى مؤشرات ايجابية ستساعد اللجنة المنظمة في تلافي بعض العقبات واسعاد المشاركين في هذه التظاهرة التي تمثل فيها السلامة اهم الأولويات.
وأشاد النواخذة مصبح عابد ثاني المري وصالح محمد احمد الحمادي وبلال النوبي وعبدالعزيز محمد الحمادي ومروان عبدالله المرزوقي وخليفة مهير المزروعي وأحمد إسماعيل المرزوقي وجاسم محمد معيوف وعلي الجنيبي بالدور الايجابي للجنة العليا المنظمة ونادي دبي الدولي للرياضات البحرية وجميع الشركاء من الدوائر والهيئات والمؤسسات الحكومية والوطنية متمنين التوفيق والسداد للجميع في إنجاح التظاهرة الكبيرة المرتقبة.
وأبدى النواخذة ملاحظاتهم ومقترحاتهم فيما يتعلق بالسباق مركزين في الحديث حول اجراءات ومكان خط البداية عند جزيرة صير بونعير وموعد الإنطلاقة ووضع مكان خط النهاية الأول عند جزيرة القمر وخط النهاية عند (برج العرب) إضافة الى عدد من الامور اللوجستية والمتطلبات قبل وأثناء وبعد السباق.
تشارك 125 سفينة في سباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الذي ينطلق سنويا من جزيرة صير بونعير مرورا بجزيرة القمر لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا حتى خط النهاية في شواطئ دبي شواطئ دبي بالقرب من فندق (برج العرب)
ويقام السباق الكبير برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كمسك ختام الموسم الرياضي البحري 2022-2023 بإعتباره الحدث الأكبر والأعرق والأضخم من حيث المشاركة مجسدا صور الوفاء لماضي الآباء والأجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر.
وقررت اللجنة المنظمة لسباق القفال 32 بناءا على تقارير الإرصاد وحالة البحر المتوقعة في الساعات المقبلة تأجيل إنطلاقة السباق الذي كان مقررا خلال الفترة من الجمعة الى الاحد المقبلين لموعد جديد يتم تحديده حسب معطيات الحالة الجوية وظروف البحر.
وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية أن قرار اللجنة جاء بناء على توجيهات سمو راعي الحدث بإقامة السباق في أفضل الظروف وضمان أمن وسلامة المشاركين في السباق خلال تنقلهم من شواطئ الدولة نحو جزيرة صير بونعير وعودتهم بأمان في يوم السباق.
وأكد محمد عبدالله حارب الفلاحي أن اللجنة العليا المنظمة على تواصل وتشاور مع أهل الشأن من الملاك والنواخذة والمتسابقين لتحقيق المصلحة العامة وضمان نجاح الحدث الكبير مشيدا بحجم الأقبال على المشاركة في التظاهرة المرتقبة
وأكد عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 أن اللجنة ستعمل على تحديد الموعد الجديد في الساعات القادمة وسيتم إخطار النواخذة والملاك المشاركين بكافة التطورات وكذلك اعلامهم بالبرنامج الزمني الجديد في جزيرة صير بونعير واستكمال اجراءات فحص السلامة وتسلم اجهزة التتبع.
وكانت اللجنة المنظمة قد أغلقت -الثلاثاء- باب التسجيل للمشاركة في سباق النسخة الثانية والثلاثين من حدث سباق القفال بعدما إستمر التسجيل اسبوعا حيث شهدت مراحله إقبالا كبيرا من قبل الملاك والنواخذة أكد على أهمية التظاهرة ومكانتها في قلوب أهل الامارات وعكس الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الحدث الذي دشنه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- في الثالث والعشرين من شهر مايو عام 1991.
وباتت النسخة الثانية والثلاثين تحتل المركز الثاني في الترتيب العام من حيث عدد المشاركين في سجلات تاريخ سباق القفال للمسافات الطويلة حيث إحتفظت النسخة التاسعة والعشرين التي جرت أحداثها عام 2019 بالرقم القياسي لعدد المشاركين والذي وصل حينها الى رقم كبير هو 131 سفينة سجلت حضورها ذلك العام.
وكانت منافسات سباق القفال الواحد والثلاثين للمسافات الطويلة والذي نظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية يوم الرابع من شهر يونيو الماضي قد شهد تسجيل مشاركة 118 سفينة تجمعت في شواطئ جزيرة صير بونعير حينها وأبحرت نحو شواطئ دبي.
من جانب آخر ، شهد مقر نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في الميناء السياحي إجتماعا تنسيقيا بين اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 ووفد رفيع من الادارة العامة لمركز شرطة الموانئ ضم الرائد عتيقة مصبح الظاهري والملازم اول عبدالرحمن بورقيبة والملازم ثاني أحمد المرزوقي حيث ناقش الوفد مع محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة المنظمة المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية الجهود المشتركة لإنجاح التظاهرة بحضور محمد سيف المري مدير إدارة الشئون الرياضية في النادي.
أعداد المشاركين 1991-2023
النسخة الأولى 1991 : 53 قاربا
النسخة الثانية 1992 : 75 قاربا
النسخة الثالثة 1993 : 70 قاربا وسفينة
النسخة الرابعة 1994 : 48 سفينة
النسخة الخامسة 1995 : 65 سفينة
النسخة السادسة 1996 : 73 سفينة
النسخة السابعة 1997 : 74 سفينة
النسخة الثامنة 1998: 80 سفينة
النسخة التاسعة 1999 : 69 سفينة
النسخة العاشرة 2000: 83 سفينة
الحادية عشر 2001 : 87 سفينة
الثانية عشرة 2002 : 84 سفينة
الثالثة عشرة 2003 : 91 سفينة
الرابعة عشر 2004 : 91 سفينة
الخامسة عشرة 2005 : 89 سفينة
السادسة عشرة 2006 : 84 سفينة
السابعة عشرة 2007 : 93 سفينة
الثامنة عشرة 2008 : 97 سفينة
التاسعة عشرة 2009 : 93 سفينة
العشرين 2010 : 95 سفينة
الحادية والعشرين 2011 : 100 سفينة
الثانية والعشرين 2012 : 102 سفن
الثالثة والعشرين 2013 : 101 سفن
الرابعة والعشرين 2014 : 100 سفينة
الخامسة والعشرين 2015 : 111 سفينة
السادسة والعشرين 2016 : 106 سفن
السابعة والعشرين2017 : 121
الثامنة والعشرين 2018 : 122
التاسعة والعشرين 2019: 131
النسخة 30 عام 2021: 106
النسخة 31 عام 2022: 118
النسخة 32 عام 2023: 125
إعتمدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما فندق (برج العرب) خط نهاية للسباق الكبير الذي ينطلق من جزيرة صير بونعير مرورا بجزيرة القمر لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا وصولا إلى خط النهاية.
ويقام السباق الكبير برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كمسك ختام الموسم الرياضي البحري 2022-2023
ويعد السباق الحدث الأكبر والأعرق والأضخم في جميع التظاهرات الرياضية البحرية حيث يأتي مجسدا صور الوفاء لماضي الآباء والأجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- الذي دشن السباق عام 1991 لتتجدد منذ ذلك التاريخ عاما بعد آخر كموعد يترقبه أهل الامارات.
وكانت اللجنة المنظمة لسباق القفال 32 في إطار حرصها على إقامة السباق في أفضل الظروف قد قررت وبناءا على تقارير الإرصاد وحالة البحر المتوقعة في الساعات المقبلة تأجيل إنطلاقة السباق التي كانت مقررة اعتبارا من اليوم -الجمعة- لموعد جديد يتم تحديده حسب تقارير الاحوال الجوية ومعطيات وظروف البحر.
ومن المقرر أن تقطع السفن المشاركة في المرحلة الاولى لسباق القفال 32 والمحددة من جزيرة صير بونعير باتجاه جزيرة القمر مسافة تصل الى 26 ميلا بحريا ثم تتوجه بعد ذلك من جزيرة القمر نحو خط النهاية قبالة فندق برج العرب وتقطع مسافة تصل الى 27 ميلا بحريا ليصل اجمالي المسافة الكلية للسباق الى 53 ميلا بحريا
ورفع خليفة مهير المزروعي سعيد سيف نوخذة السفينة زيوريخ 120 الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، لتفضله برعاية السباق الكبير ودعمه المتواصل للحدث ولطاقم السفينة زيوريخ 120 التي تعود ملكيتها الى سموه.
وقال خليفة مهير سيعيد سيف المزروعي الذي حقق قبل ايام قليلة الفوز بلقب سباق دلما التاريخي السادس للمسافات الطويلة إنه يطمح مع طاقم عمل السفينة (زيوريخ 120) الى مواصلة التألق في الموسم 2022-2023 و بالتتويج بأهم ألقاب الموسم سباق (القفال 32) ليحقق (ثنائية) الموسم بجدارة.
وأوضح نوخذة السفينة (زيوريخ 120) أن طاقم السفينة مستعد تماما للإبحار في التظاهرة المرتقبة مبينا ان معنويات طاقم الفريق مرتفعة للغاية بعد الفوز بلقب سباق دلما مما يشكل دافعا للوصول الى منصة التتويج في سباق القفال 32 وإحراز اللقب الغالي.
الجدير بالذكر ان طاقم السفينة زيوريخ 120 بقيادة النوخذة خليفة مهير المزروعي شارك في سباق النسخة الماضية من حدث القفال 31 وأنهى السباق حينها في المركز السابع للترتيب العام خلف السفن حشيم 199 (البطل) وأطلس 12 (الوصيف) والوصف (الثالث) وزلزال 25 (الرابع) وهداد 116 (الخامس) والظفرة 125 (السادس).
إعتمدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الذي يقام بدعم ورعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، يوم الثلاثاء المقبل موعدا لإقامة الحدث
وينظم السباق الكبير نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الذي يحتفل باليوبيل المرجاني ومرور 35 عاما على تأسيس النادي (1988-2023) حيث يأتي السباق كمسك ختام لفعاليات وسباقات الموسم الرياضي البحري 2022-2023 مجسدا صورة من صور الوفاء لماضي الاباء والاجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر
وينطلق السباق المرتقب يوم الثلاثاء من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي بإتجاه خط نهاية المرحلة الأولى قبالة جزيرة القمر ومن هناك نحو خط النهاية أمام المعلم الحضاري الكبير فندق برج العرب حيث من المنتظر أن تبحر السفن المشاركة نحو 53 ميلا بحريا
وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية عضو اللجنة العليا المنظمة للحدث أنه وتنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، يأخذ مبدأ أمن وسلامة المشاركين والمحافظة على سفنهم أولوية مطلقة لدى اللجنة العليا المنظمة للحدث.
وأكد محمد عبدالله حارب الفلاحي أن اللجنة العليا المنظمة إختارت يوم الثلاثاء ليكون موعد السباق ونوهت أنه في حال تعذر قيام السباق بسبب الأحوال الجوية وحالة البحر سيتم تأجيله يوما واحدا ليقام الأربعاء المقبل حسب المعطيات
وكشف المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية أن اللجنة العليا المنظمة برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية ظلت تتابع كافة التطورات الخاصة بحالة البحر في الخليج العربي وسواحل الدولة ودارسة التقارير الخاصة بالإرصاد بهدف إختيار الموعد المناسب حيث أفضت تلك المتابعة عن إختيار الموعد الجديد الثلاثاء المقبل.
واضاف : كما حرصت اللجنة المنظمة على ايفاد فريق عمل النادي مبكرا من خلال زيارتين لجزيرة صير بونعير لمتابعة التجهيزات ومراقبة حالة البحر تسهيلا لمهمة المشاركين ووصول قافلة اللجنة المنظمة في آمان تام الى هناك ومن بعدها السفن والاطقم المشاركة لاستكمال اجراءات المشاركة ومن بينها فحص السلامة وتسلم أجهزة التتبع.
125
ويشهد الحدث المرتقب مشاركة 125 سفينة اكملت إجراءات التسجيل مع إغلاق باب التسجيل يوم الثلاثاء الماضي حيث يعد عدد المشاركين في النسخة الحالية والتي تحمل الرقم 32 ثاني اكبر عدد بعد النسخة التاسعة والعشرين عام 2019 والتي شهدت تسجيل الرقم القياسي في عدد المشاركين والذي وصل الى 131.
أبطال
الجدير بالذكر أن سباقات القفال منذ تأسيس الحدث عام 1991 وحتى النسخة الحادية والثلاثين العام الماضي 2022 شهدت تتويج 19 بطلا فازوا بالألقاب وحصلوا على المراكز الاولى في النسخ الماضية حيث سطروا أسمائهم بأحرف من ذهب.
وعانق اللقب في النسخة الأولى التي شارك فيها القوارب المحلية 43 قدما القارب العوير 47 (1991) وتوالى بعدها بروز عدد من الأسماء في سماء الإنجازات منها القاربين فارس 46 (1992) والأزيب 22 (1993)
كما كان عام 1993 ساهدا على ميلاد حقبة السفن الشراعية المحلية 60 قدما حيث توج طاقم السفينة منصور 36 بأول لقب في هذه الفئة ثم جاءت إنجازات السفينة براق 30 التي حصد طاقمها اللقب 4 مرات وسردال 83 (مرتين) والجيون 17 و داس 45 والرائد 92 والزير 16 (4 مرات) وغازي 103 (5 مرات) وأطلس 12 والقفاي 4 وزلزال 25 (3 مرات) والساحل 31 وبراق 33 والشقي 96 ونمران وحامل اللقب في النسخة الماضية طاقم السفينة حشيم 199
تتوجه الى جزيرة صير بونعير اليوم -الأحد- قافلة اللجنة المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام يوم بعد غد -الثلاثاء- برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي.
وينظم السباق الكبير نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالتزامن مع احتفاله باليوبيل المرجاني ومرور 35 عاما على تأسيس النادي (1988-2023) حيث يأتي السباق كمسك ختام لفعاليات وسباقات الموسم الرياضي 2022-2023 مجسدا صورة من صور الوفاء لماضي الاباء والاجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- لتتجدد عاما بعد آخر.
ومن المنتظر أن تصل الى جزيرة صير بونعير اليخت العتيد (زعبيل) الذي يقل اعضاء اللجان المنظمة والمستشفى الميداني والأطقم الطبية، وذلك تمهيدا لبدء مهمة إستقبال المشاركين واستكمال اجراءات المشاركة من خلال فحص السلامة وتسليم النواخذة والملاك والبحارة أجهزة التتبع الخاصة بنظام الرؤية الافتراضية.
ويكتمل يوم غد -الاثنين- في جزيرة صير بونعير وصول اللجنة العليا المنظمة على متن اليخت (دباوي) وكذلك الوفد التلفزيوني التابع لمؤسسة دبي للإعلام وقنوات دبي الرياضية على متن الباخرة (الشندغة) الى جانب فريق الدعم اللوجستي على متن اليخت (كواترو شادو).
وينطلق السباق المرتقب يوم الثلاثاء من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي بإتجاه خط نهاية المرحلة الأولى قبالة جزيرة القمر ومن هناك نحو خط النهاية أمام المعلم الحضاري الكبير فندق برج العرب حيث من المنتظر أن تبحر السفن المشاركة نحو 53 ميلا بحريا
ويشهد الحدث المرتقب مشاركة 125 سفينة اكملت إجراءات التسجيل مع إغلاق باب التسجيل يوم الثلاثاء الماضي حيث يعد عدد المشاركين في النسخة الحالية والتي تحمل الرقم 32 ثاني اكبر عدد بعد النسخة التاسعة والعشرين عام 2019 والتي شهدت تسجيل الرقم القياسي في عدد المشاركين والذي وصل الى 131.
ورفع النوخذة المخضرم محمد راشد الرميثي مؤسس مجموعة العديد للقوارب التراثية وصاحب الانجازات في سجل سباقات القفال منذ بدايتها عام 1991 الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، على دعمه الكبير وحرصه على إنجاح هذا السباق الكبير وفاءا لعطاء الاباء والاجداد واستمرارا لرسالة المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- الذي دشن هذه التظاهرة قبل أ:ثر من ثلاثة عقود.
وأعرب النوخذة محمد راشد الرميثي عن إمنياته للجميع في النسخة الثانية والثلاثين بالتوفيق والنجاح موجها الشكر الجزيل الى مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية واللجنة العليا المنظمة للحدث وشركاؤها من الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية على جهودهم وتعاونهم من أجل إنجاح الحدث.
وقال أن العدد الكبير بمشاركة 125 سفينة يعكس مدى حب وإرتباط أهل الإمارات بماضي آبائهم وأجدادهم وحرصهم على إحياء صور الموروث الشعبي وأيام رحلات الغوص التي تمتد أربعة أشهر في (مغاصات وهيرات) الخليج العربي بحثا عن سد رمق العيش والخير والرزق الوفير.
وكشف النوخذة محمد راشد الرميثي أن مؤسسة العديد ظلت تقدم الجديد في كل النسخ الماضية من حدث سباق القفال حيث ستطل في السباق رقم 32 بحلة جديدة بتدشين سفينتين جديدتين (وشرة الجالبوت) يشارك بهما طاقمي (العديد 30) بقيادة النوخذة إبنه راشد محمد راشد الرميثي و(براق 33) بقيادة النوخذة إبنه خالد محمد راشد الرميثي.
وأكد الرميثي ان مجموعة العديد للقوارب التراثية جاهزة لخوض التحدي المرتقب كعادتها منذ تدشين هذا السباق في النسخة الاولى عام 1991 حيث حقق القارب العديد 30 المركز الثالث وقتها ثم مركز الوصيف في النسخة الثانية عام 1992 ثم تواصلت المسيرة ببروز براق 30 (ملك الثنائيات) في النسختين الرابعة عام 1994 والخامسة عام 1996 والنسختين 10 و11 عامي 2001 و2002 وأخيرا تتويج براق 33 باللقب في النسخة 24 عام 2014.
برنامج
الاحد 28 مايو : تحرك قافلة اللجنة المنظمة الى صير بونعير
الاثنين 29 مايو : فحص السلامة تسليم أجهزة التتبع
الثلاثاء 30 مايو : انطلاقة السباق
يكتمل اليوم -الأثنين- في جزيرة صير بونعير وصول قافلة اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي وينطلق من هناك يوم غد -الثلاثاء-.
وينظم السباق الكبير نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالتزامن مع إحتفاله باليوبيل المرجاني ومرور 35 عاما على تأسيسه حيث يمثل الحدث مسك ختام السباقات والفعاليات الرياضية للموسم البحري 2022-2023.
ويعد سباق القفال هو الأكبر والأعرق والأضخم في جميع التظاهرات الرياضية البحرية حيث يأتي مجسدا صور الوفاء لماضي الآباء والأجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- الذي دشن السباق عام 1991 لتتجدد منذ ذلك التاريخ عاما بعد آخر كموعد يترقبه أهل الامارات.
وأكملت اللجنة العليا المنظمة برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كافة التجهيزات لإنطلاقة السباق يوم غد -الثلاثاء- بالتنسيق مع شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية وكذلك مع النواخذة والملاك المشاركين حيث تجمعت مئات القطع البحرية قبالة جزيرة صير بونعير محطة الانطلاقة التاريخية للسباق منذ عام 1991.
وتضع اللجنة العليا المنظمة للسباق أولوية قصوى لامن وسلامة المشاركين وتسهيل المهمة في السباق المرتقب غدا -الثلاثاء- حيث تعمل على إقامة السباق في أفضل الظروف عبر مراقبة حالة البحر والتعرف على تنبؤات الأرصاد الجوية أولا بأول والتقارير الواردة من المركز الوطني للإرصاد فضلا عن متابعة عدد من المواقع المتخصصة في هذا المجال
ويستعد المشاركون اليوم -الاثنين- على مياه الخليج العربي حول جزيرة صير بونعير لإجراء الاختبارات الاخيرة على السفن قبل بدء المهمة الصعبة صباح يوم غد لقطع ما يزيد عن 50 ميلا بحريا بداية من هناك ومرورا بخط النهاية الأول قبالة جزيرة القمر ومنها نحو خط النهاية المقرر أمام فندق (برج العرب).
وتبدأ اليوم -الاثنين- أيضا إستكمال إجراءات المشاركة في السباق من خلال فحص السلامة لكل سفينة في الموقع المخصص لذلك من قبل اللجنة المنظمة وكذلك تسلم جهاز التعقب والتتبع عبر الأقمار الاصطناعية والذي سيرافق السباق للعام الرابع على التوالي من خلال الشركة الفرنسية جيو للسباقات المتخصصة في هذا الجانب التقني.
واستبقت اللجنة المنظمة للحدث الجميع في الوصول الى جزيرة صير بونعير من خلال فريقها المتخصص والذي مكث زهاء الثلاثة أيام في انتظار القادمين ومد اللجنة بالتقارير اليومية لحالة البحر حيث ظلت اللجنة في تواصل مع الملاك والنواخذة عبر الرسائل اليومية التي وجهت فيها المشاركين بتوخي الحيطة والحذر والانتقال الامن الى الجزيرة بإبلاغ الجهات المختصة وأخذ الاذن بالتحرك من اجل ضمان سلامة المشاركين.
ورفع سعيد محمد الطاير نوخذة السفينة الحظاي 7 أسمى آيات الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي راعي السباق ومالك السفينة على دعمه المستمر وتشجيعه الدائم لأبناء الامارات من أجل المحافظة على إرث وماضي الآباء والأجداد.
وقال سعيد محمد الطاير أن سباق القفال له إرتباط وجداني خاص مع محبي الرياضات البحرية التراثية بصورة عامة وعشاق سباقات السفن والقوارب والمحامل المحلية حيث بات موعدا يعرفه الجميع منذ تأسيس السباق عام 1991 حيث توارث الجميع حب هذا الموروث من آبائهم وأجدادهم.
وأكد سعيد محمد الطاير أن للسباق مكانة خاصة في لقوب أسرته التي عرفت بحبها الجارف لحياة البحر حيث تشهد سجلات السباقات البحرية وسباق القفال تحديدا بصولاتهم وجولاتهم وحرصهم على التفاني من أجل إستمرارها حيث فاز والده محمد سعيد الطاير بلقب النسخة الاولى عام 1991 على متن القارب العوير 47 ثم حقق عمه عبيد سعيد الطاير اللقب مرتين عام 1992 على متن القارب فارس 46 وعام 2009 على متن السفينة القفاي 4.
وقال النوخذة سعيد محمد الطاير أن الحافز كبير لمواصلة مشوار السباقات في ظل الاهتمام المتواصل من قيادتنا الرشيدة مشيرا الى أن التحضيرات في القمة والجاهزية وصلت مراحل متقدمة تأهبا للمشاركة في الحدث حيث نأمل تحقيق إنجاز جديد في النسخة 32 مع السفينتين الحظاي 7 و القفاي 4 التي يقوده النوخذة عبيد سعيد الطاير مع شقيقي مطر محمد الطاير متمنيا التوفيق للجميع في الوصول الى خط النهاية بأمان وإنجاح التظاهرة المرتقبة
53
من المقرر أن تقطع السفن المشاركة في المرحلة الاولى لسباق القفال 32 والمحددة من جزيرة صير بونعير باتجاه جزيرة القمر مسافة تصل الى 26 ميلا بحريا ثم تتوجه بعد ذلك من جزيرة القمر نحو خط النهاية قبالة فندق برج العرب وتقطع مسافة تصل الى 27 ميلا بحريا ليصل اجمالي المسافة الكلية للسباق الى 53 ميلا بحريا
125
تشارك 125 سفينة في سباق القفال الثاني والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 حيث شهدت مراحل التسجيل إقبالا كبيرا من قبل الملاك والنواخذة أكد على أهمية التظاهرة ومكانتها في قلوب أهل الامارات وعكس الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الحدث
وباتت النسخة الثانية والثلاثين تحتل المركز الثاني في الترتيب العام من حيث عدد المشاركين في سجلات تاريخ سباق القفال للمسافات الطويلة حيث إحتفظت النسخة التاسعة والعشرين التي جرت أحداثها عام 2019 بالرقم القياسي لعدد المشاركين والذي وصل حينها الى رقم كبير هو 131 سفينة سجلت حضورها ذلك العام.
وكانت منافسات سباق القفال الواحد والثلاثين للمسافات الطويلة والذي نظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية يوم الرابع من شهر يونيو الماضي قد شهد تسجيل مشاركة 118 سفينة تجمعت في شواطئ جزيرة صير بونعير حينها وأبحرت نحو شواطئ دبي.
ينطلق من جزيرة صير بونعير اليوم -الثلاثاء – سباق القفال الثاني والثلاثين للمسافات الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما ، والذي يقام برعاية ودعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد رئيس المجلس التنفيذي، بمشاركة 125 سفينة ستبحر من هناك مجددة لصور الماضي الجميل.
وينظم السباق نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالتزامن مع إحتفاله باليوبيل المرجاني ومرور 35 عاما على تأسيس النادي (1988-2023) حيث يأتي السباق كمسك ختام لفعاليات وسباقات الموسم الرياضي البحري 2022-2023 مجسدا صورة من صور الوفاء لماضي الاباء والاجداد ورسالة للأجيال أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه-.
وتتنافس السفن المشاركة في السباق الكبير على إجمالي جوائز السباق والتي تصل في مجموعها الى 12 مليون درهم بالإضافة الى خمس سيارات دفع رباعي ستقدم لأصحاب المراكز الخمسة الأولى في السباق إلى جانب المجسمات الذهبية والفضية والبرونزية والميداليات الملونة لإصحاب المراكز الاولى.
وينطلق السباق اليوم الثلاثاء في الفترة الصباحية حسب حالة ومعطيات البحر بناءا على تقارير الإرصاد الجوية حيث تتابع اللجنة العليا المنظمة كافة التفاصيل المتعلقة بالموضوع وسيتم تقييمها ما اذا كانت مناسبة لأجواء المنافسة ورفع العلم الاخضر ايذانا بإنطلاقة السباق.
ويبدأ السباق كالمعتاد قبالة جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي بإتجاه خط نهاية المرحلة الأولى بالقرب من جزيرة القمر (26 ميلا بحريا) ومنها نحو خط النهاية أمام المعلم الحضاري الكبير فندق برج العرب (27 ميلا بحريا) حيث من المنتظر أن تبحر السفن المشاركة لمسافة تصل في إجماليها الى 53 ميلا بحريا
قائمة
ويتقدم قائمة السفن المشاركة في النسخة 32 من سباق القفال السفينة منصور 1 (بطل 1993) والخياي 2 وبن غازي 3 والقفاي 4 (بطل 2009) وليوا 4 والحظاي 7 وجناح 8 والطف 9 وفزاع 11 واطلس 12 (بطل 2007) وشمردل 15 ودهيس 19 ورجام 18 والنصر 20 وطوفان 21 والساعي 23 والداعي 24 وزلزال 25 (بطل 2010 و2016 و2017) والقفال 27 وإزعاج 29 والعديد 30 (بطل 1994 و1995 و2001 و2002) والساحل 31 (بطل 2012) وسلطان الخير 32
كما يشارك براق 33 (بطل 2014) وعقاب 36 والفيض 37 ورنان 42 والمنادي 44 وداس 45 (بطل 1999) وعزام 47 ولطام 50 والتبر 55 والزاهي 56 والجبر 57 وزفزاف 59 ومهاجر 60 ومزاحم 64 وسراب 67 وجميرا 68 ومقصص 73 ونافل 76 والفهد 79 والسرب 80 وياس 82 والطليلي 84 والرعد 85 والوصف 87 ودلما مارين 88 وإعمار 89
وينافس على اللقب هذا العام الرائد 92 (بطل 2000) وفلاح 93 طواش 94 وزلال 95 والشقي 96 (بطل 2019) والأبرق 99 وخطاف 101 وغازي 103 (بطل 2004 و2006 و2013 و2015 و2018) ورعد 105 وهدهد 106 وبن حليس 107 ولفان 109 والزعيم 110 وسديم 112 ومرعب 114 وهداد 116 وغياض 117 وبينونة 119
ويسعى زيوريخ 120 بطل سباق دلما 2023 الى تحقيق الثنائية وايضا السفن شموخ 122 والمروح 124 والظفرة 125 والحصن 126 وهياف 131 والنويبي 136 والامواج 137 ومكحولي 140 وزعبيل 141 والتراث 145 والأعلوي 150 ومعزز 157 والعقربي 153 ولاهوب 157 وسلبار 158 والسهيل 159 والذيب 160 والياه 165 ونشوان 170 وبن حليس 171 وشيبوب 173 ورأس الخيمة 178 والنايف 179 والصاروخ 182 وبرق 183 ومربان 187 ومعزم 188 والسلع 189 وهجوم 190 والمغيرة 197 وقصقوص 198
ويتطلع حشيم 199 (حامل اللقب) لتكرار انجاز 2022 فيما يشارك ايضا جساس 200 والصاروخ 204 ونمران 211 (بطل 2021) ورزين 212 وبزامي 213 وهبوب الريح 217 والعزم 220 وتواق 221 واليارح 222 وشامخ 235 وسياف 241 والرحال 243 وسباح 244 والنعية 255 الهبوب 266 ومطاوع 268 والردم 269 وبارق 281 والبدع 272 ودلما 273 ومرسال 273 والياسات 275 ورماح 276 وفيكتوري 277 وقاصد الخير 279
بن مسحار: دعم ولي عهد دبي حافز الجميع لإنجاح النسخة 32
ثمن رئيس وأعضاء اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الدعم الكبير الذي يحظى به سباق القفال في نسخته الثانية والثلاثين من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، راعي السباق
وتقدّم أحمد سعيد بن مسحار، رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال، بجزيل الشكر لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي ، لدعم سموه للرياضات البحرية، ورعايته للنسخة 32 من سباق القفال
وقال بن مسحار : رعاية سموه للسباق وحرصه الدائم على استمراره يمثل حافزاً كبيراً للجميع على مواصلة النجاحات الكبيرة التي حققها السباق منذ 1991 وتطوره حتى أصبح الحدث التراثي البحري الأول والسباق الأكبر على الإطلاق، مشيراً إلى أن الجميع عمل بروح الفريق الواحد لإنجاح الحدث وخروجه بما يليق بمكانته الكبيرة
وأكد بن مسحار أن النسخة 32 تتزامن مع احتفال نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بإكماله 35 عاماً مليئة بالإنجازات، مشيراً إلى أن اللجنة العليا المنظمة للسباق ستعمل على إسعاد أهل البحر بكرنفال رياضي تراثي بحري مميز اليوم.
واعرب رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 عن امنياته لجميع النواخذة والملاك والبحارة بالوصول الى خط النهاية والاستمتاع بمنافسات تسودها الروح الرياضية والتنافس الشريف متمنيا كذلك التوفيق والنجاح للجنة المنظمة واللجان المعاونة في المهام التنظيمية.
32
يتراس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال في نسخته الثانية والثلاثين أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة النادي وتضم سيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس إدارة النادي نائبا للرئيس وعضوية كلا من : راشد ثاني العايل المهيري وعلي سعيد بن ثالث عضوي مجلس الإدارة ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي ومحمد فضل السعدي مقررا
محمد حارب: أمن وسلامة المشاركين أولوية
قال محمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية عضو اللجنة العليا المنظمة للحدث أن أمن وسلامة المشاركين والمحافظة على سفنهم يأخذ أولوية عند اللجنة العليا المنظمة.
وأكد محمد عبدالله حارب الفلاحي أن اللجنة العليا المنظمة إختارت يوم الثلاثاء ليكون موعد السباق ونوهت أنه في حال تعذر قيام السباق بسبب الأحوال الجوية وحالة البحر سيتم تأجيله يوما واحدا ليقام يوم غد الأربعاء
واضاف المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية أن اللجنة العليا المنظمة تتابع كافة التقارير الخاصة بحالة البحر في الخليج العربي وسواحل الدولة بهدف إنجاح السباق واقامته في أفضل الظروف.
سفن فريق زايد بن حمدان جاهزة
حرص مروان عبدالله المرزوقي نوخذة السفينة زلزال 25 والتي حققت الناموس ثلاث مرات في النسخ 20 و26 و27 أعوام 2010 و2016 و2017 على توجيه الشكر والامتنان الى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، لدعمه الكبير ورعايته لكرنفال القفال.
وأثنى المرزوقي على الجهود القائمة من قبل المسئولين في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية واللجنة العليا المنظمة للسباق التي تسهر من أجل إنجاح الحدث الكبير من خلال تعاونها الدائم والمستمر مع النواخذة والملاك وتبادل وجهات النظر فيما يفيد مصلحة السباقات البحرية ومستقبلها.
وكشف النوخذة مروان عن جاهزية فريق زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان والذي يضم مجموعة من السفن من بينها حشيم 199 (حامل اللقب في النسخة 31) ونمران 211 (بطل النسخة 30) وزلزال صاحب الثلاثية (2010 و2016 و2017) والظفرة 125 مؤكدا ان الفوز بلقب السباق يظل هدفا يسعى لتحقيقه الجميع.
قرية القفال في أم سقيم
أنهت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثاني والثلاثين تجهيز موقع الفعاليات وإحتفالات الحدث حيث قررت الوصول إلى أكبر شريحة من الجمهور وشرائح المجتمع ورواد شواطئ دبي للتعريف بالموروث الشعبي لدولتنا وذلك في شاطئ جميرا قبالة حديقة أم سقيم.
وقال علي سعيد بن ثالث عضو اللجنة المنظمة العليا لسباق القفال 32: أن اللجنة المنظمة تحرص على التعريف بهذا السباق وإشراك مختف شرائح المجتمع مؤكدا أن الحدث سيكون قريبا إلى مختلف شرائح المجتمع من خلال قرية السباق في موقعها الجديد في شواطئ جميرا ليتعرف جمهور وعشاق شواطئ دبي على هذا الموروث
وأكد عضو اللجنة العليا المنظمة أن قرية السباق والتي ستشغل مساحة كبيرة من شاطئ جميرا ستضم القاعة الرئيسية لكبار الضيوف وبهو الفعاليات الذي يحتضن الحرف القديمة والمرتبطة بحياة البحر ومهنه المختلفة والتي إرتبطت بحياة أهل الإمارات فضلا عن معرض مقتنيات الباحث في التراث مصطفي الفردان إلى جانب استديو (القفال 32) الخاص بمؤسسة دبي للإعلام.
الرؤية الافتراضية للمرة الرابعة على التوالي
تقدم اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال خدمة مميزة لمتابعي السباق من خلال البث المباشر عبر تقنية الرؤية الافتراضية أو التتبع عبر الأقمار الإصطناعية للسفن المشاركة في السباق بإشراف مؤسسة (جيو ريسينيغ) الفرنسية وذلك للموسم الرابع على التوالي وذلك بعد النجاح الذي تحقق في المواسم الثلاث الماضية والنسخ التاسعة والعشرين عام 2019 والثلاثين عام 2021 والواحد والثلاثين عام 2022
وحققت هذه المبادرة التقنية نجاحا عريضا حيث أسهمت في توفير المعلومات الدقيقة للجنة العليا المنظمة واللجان الفنية التي تعمل على الإسناد والبحث والإنقاذ ومراقبة السباق والتعرف على مكان السفن وتحركها على امتداد كوس السباق مما شكل نقطة جوهرية لأمن وسلامة المشاركين حيث يستفاد منها في عمليات التتبع.
كما اضافت هذه التقنية بعدا جديدا للنقل التلفزيوني بتوفير وتقديم المعلومات الصحيحة والمباشرة للمساعدة في للتعليق أو النقاش داخل أستوديوهات الحدث من خلال مراقبة كامل السباق بكل دقيقة بإظهار مواقف السفن ومعدل سرعة السفن وإتجاهات وسرعات الرياح.
كما أفادت هذا التقنية في الجوانب التوثيقية حيث يمكن للزائرين الى رابط السباق أو موقع سباق القفال او موقع المؤسسة الفرنسية العودة الى ارشيف الفعاليات لمتابعة مخلص السباق وشكل المنافسة من انطلاقة السباق وحتى خط النهاية
السجل
1991: العوير 47 (43 قدما )
1992: فارس 46 (43 قدما )
1993: منصور 36 (43 قدما )
1993: الأزيب 22 (60 قدما)
1994: براق 30 (60 قدما)
1995: براق 30 (60 قدما)
1996: سردال 83 (60 قدما)
1997: سردال 83 (60 قدما)
1998: الجيون 17 (60 قدما)
1999: داس 45 (60 قدما)
2000: الرائد 92 (60 قدما)
2001: براق 30 (60 قدما)
2002: براق 30 (60 قدما)
2003: الزير 16 (60 قدما)
2004:غازي 103 (60 قدما)
2005: الزير 16 (60 قدما)
2006:غازي 103(60 قدما)
2007: أطلس 12 (60 قدما)
2008: الزير 16 (60 قدما)
2009: القفاي 4 (60 قدما)
2010: زلزال 25 (60 قدما)
2011: دلما مارين 16 (60 قدما)
2012:الساحل 31 (60 قدما)
2013: غازي 103 (60 قدما)
2014: براق 33 (60 قدما)
2015: غازي 103 (60 قدما)
2016: زلزال 25 (60 قدما)
2017: زلزال 25 (60 قدما)
2018: غازي 103 (60 قدما)
2019: الشقي 96 (60 قدما)
2021: نمران 211 (60 قدما)
2022: حشيم 199 (60 قدما)
2023 : يتحدد اليوم
مسافة السباق :
صير بو نعير - جزيرة القمر : 26 ميلا بحريا
جزيرة القمر - برج العرب : 27 ميلا بحريا
إجمالي المسافة: 53 ميلا بحريا
أكثر ظهورا في التتويج
العديد 30 (10 مرات) 4 ذهبيات و4 فضيات وبرونزيتين
غازي 103 (9 مرات) 5 ذهبيات وفضيتين وبرونزيتين
الزير 16 (7 مرات) 4 ذهبيات وفضية وبرونزيتين
بدعم ورعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي ، توج الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي طاقم السفينة نمران 211 لمالكها الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان وبقيادة النوخذة علي عبدالله المرزوقي بطلا لسباق النسخة الثانية والثلاثين من سباق القفال للمسافات الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما.
وقام الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم بتكريم طاقم السفينة الطف 9 لمالكها محمد راشد الرميثي وبقيادة النوخذة يوسف أحمد محمد الحمادي والتي حصلت على المرز الثاني في السباق وكذلك صاحب المركز الثالث طاقم السفينة زلزال 25 لمالكها الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان وبقيادة النوخذة مروان عبدالله المرزوقي وصاحب المركز الرابع طاقم السفينة العديد 30 لمالكها محمد راشد مصبح الرميثي وبقيادة أبنه النوخذة راشد وصاحب المركز الخامس طاقم السفينة الشقي 96 لمالكها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم وبقيادة النوخذة خلف بطي مصبح الغشيش المري
كما تفضل الشيخ راشد بن حمدان أيضا بتكريم أصحاب المراكز الخمسة الأولى الواصلين إلى خط النهاية الأول وهي السفن العديد 30 (الأول) ونمران 211 (الثاني) وزيوريخ 120 (الثالث) وزلزال 25 (الرابع) والشقي 96 (الخامس) وذلك بحضور احمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية وسيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس الإدارة وراشد ثاني العايل وعلي سعيد بن ثالث عضوي مجلس الإدارة ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي للنادي.
وشهد السباق الذي سبقه تحدي كبير للجنة المنظمة والمشاركين في التغلب على أجواء الحليج العربي المتقلبة حيث نجحت اللجنة في إختيار الموعد المناسب لتأتي الانطلاقة ناجحة وسط سرعات رياح مناسبة بمشاركة 125 سفينة تجمعت قبالة جزيرة صير بونعير ورفعت اشرعتها البيضاء تبحر نحو جزيرة القمر خط النهاية الأول لمسافة تصل الى 26 ميلا بحريا قطعها طاقم السفينة العديد 30 أول الواصلين في زمن قدره 02.18.03 ساعة.
وبدأت بعد ذلك مرحلة حاسمة في صراع اللقب الغالي حيث تنوعت سرعات الرياح وظهرت خبرات اهل البحر والنواخذة لتتغير الحسابات في المقدمة ويظهر اكثر من منافس ليخطف طاقم السفينة نمران 211 الناموس مسجلا زمنا قياسيا جديدا في السباقات الخاصة بالقفال بتسجيله توقيت 04.45.10 ساعة
نتائج السباق:
1- نمران 211 ، 2- الطف 9 ، 3- زلزال 25 ، 4- العديد 30 ، 5- الشقي 96.
المرحلة الأولى:
العديد 30 ، 2- نمران 211 ،3- زيوريخ 120 ، 4- زلزال 25 ، 5- الشقي 96.
راشد بن حمدان يهنئ الفائزين ويبارك نجاح النسخة 32
ثمن الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم الدعم الكبير الذي يحظى به السباق من قبل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي وإهتمام سموه باستمرار الحدث والذي دشنه المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- عام 1991
وهنأ رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان رئيس المكتب الوطني للإعلام مالك السفينة نمران 211 بالانتصار والتتويج للمرة الثانية في المواسم الثلاثة الأخيرة مشيدأ بجهود نوخذة وطاقم السفينة خلال مراحل السباق الطويل وتصدر مشهد الختام مسجلا زمنا قدره 4:45:10 ساعة.
كما قدم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم التهنئة الى اللجنة العليا المنظمة والمشرفة على السباق والى نادي دبي الدولي للرياضات البحرية على التنظيم الرائع للحدث الذي يعد مسك ختام الموسم الرياضي البحري 2022-2023 ويقام بالتزامن مع احتفال النادي باليوبيل المرجاني ومرور 35 عاما على تاسيسه.
تكريم مجموعة العديد
تلقى الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي درعا تكريميا من مجموعة العديد للقوارب الشراعية التراثية تسلمه من النوخذة المخضرم محمد راشد مصبح الرميثي مالك السفينتين العديد 30 والطف 9 وبراق 33.
وأشاد محمد راشد مصبح الرميثي بالدعم الكبير الذي تقدمه القيادة الرشيدة من أجل إستمرار إرث الآباء والأجداد وتطوير الرياضات البحرية الامر الذي شكل حافزا لأهل الامارات من أجل الاستمرار في العمل وعكس هذا الموروث الى العالم.
السويدي يعطي إشارة البداية ويسلم (الشطرنجي)
تابع سيف جمعة السويدي نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال مع أعضاء اللجنة العليا المنظمة كلا من راشد ثاني العايل وعلي سعيد بن ثالث ومحمد عبدالله حارب السباق من البداية وحتى النهاية والتقوا النواخذة والملاك المشاركين قبل السباق بيوم .
وأعطى سيف جمعة السويدي إشارة بداية السباق برفع العلم الأخضر قبالة جزيرة صير بونعير وقام بتسليم العلم الشطرنجي لطاقم السفينة نمران 211.
بن مسحار يثمن دعم ولي عهد دبي
ثمن رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال دعم ورعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، لدث النسخة 32 من سباق القفال للمسافات الطويلة والذي يمثل مسك ختام فعاليات الموسم الرياضي البحري 2022-2023.
وتقدّم أحمد سعيد بن مسحار، ، بالشكر والتقدير الى الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي على تفضله حضور حفل تكريم أبطال النسخة رقم 32 وتسليمه الجوائز للفائزين في ختام الحدث.
وهنأ رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان مالك السفينتين نمران 211 (الأول) وزلزال 25 (الثالث) بالإنجازين.
محمد حارب يشيد بدور الجهات المتعاونة والمشاركين
أشاد محمد عبد الله حارب عضو اللجنة المنظمة المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالدور الإيجابي والفاعل الذي لعبه شركاء النجاح في إنجاح حدث سباق القفال في نسخته رقم 32 التي رسمت قصة ملحمية جديدة مع ختام الموسم الرياضي البحري 2022-2023.
ووجه محمد عبدالله حارب الفلاحي الشكر الجزيل نيابة عن إخوانه رئيس وأعضاء اللجنة العليا المنظمة الى جميع الجهات المتعاونة بلا استثناء والى جميع النواخذة والملاك المشاركين واللذين تعاونوا مع اللجنة المنظمة الى اقصى حد الامر الذي أسهم في النجاح الكبير.
طاقم نمران 211 يهدي الإنجاز لزايد بن حمدان
أهدى طاقم السفينة نمران 211 بقيادة النوخذة علي عبدالله المرزوقي انجاز الفوز بناموس سباق القفال في نسخته الثانية والثلاثين الى مالك السفينة الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان الداعم الأول للفريق.
وقال مجدمي السفينة احمد سالم الحمادي ان السباق لم يكن بالسهولة التي يتوقعها البعض في ظل تغيير سرعات الرياح مشيدا بقرار اللجنة المنظمة باطلاق السباق في التوقيت المناسب مما سهل من مهمة المشاركين.
وأكد الحمادي انه سعيد للغاية ان يكون في طاقم السفينة نمران وان يحقق معهم الفوز للمرة الثانية في السباق الأغلي والاعرق بعد انجاز الفوز باللقب عام 2021 مشيدا بنتائج فريق الشيخ زايد بن حمدان بن زايد ال نهيان والذي حصل على مراكز متقدمة هي الأول والثالث عبر السفينة زلزال 25 والسابع عبر السفينة حشيم 199.
19
برز في تاريخ وسجلات سباقات القفال منذ تأسيسه عام 1991 وحتى النسخة الثلاثين العام الماضي 19 بطلا حيث لم تقدم النسخة رقم 32 بطلا جديدا وعاد اللقب فيها الى طاقم السفينة نمران الذي فاز طاقمها بالبطولة للمرة الثانية (2021 و2023)
وعانق اللقب في النسخة الأولى القارب العوير 47 (1991) وتوالى بعدها بروز عدد من الأسماء في سماء الإنجازات منها القاربين فارس 46 (1992) والأزيب 22 (1993) ثم السفن منصور 36 وبراق 30 (4 مرات) وسردال 83 (مرتين) والجيون 17 و داس 45 والرائد 92 والزير 16 (4 مرات) وغازي 103 (5 مرات) وأطلس 12 والقفاي 4 وزلزال 25 (3 مرات) والساحل 31 وبراق 33 والشقي 96 وحشيم 199.
السجل
1991: العوير 47 (43 قدما )
1992: فارس 46 (43 قدما )
1993: منصور 36 (43 قدما )
1993: الأزيب 22 (60 قدما)
1994: براق 30 (60 قدما)
1995: براق 30 (60 قدما)
1996: سردال 83 (60 قدما)
1997: سردال 83 (60 قدما)
1998: الجيون 17 (60 قدما)
1999: داس 45 (60 قدما)
2000: الرائد 92 (60 قدما)
2001: براق 30 (60 قدما)
2002: براق 30 (60 قدما)
2003: الزير 16 (60 قدما)
2004:غازي 103 (60 قدما)
2005: الزير 16 (60 قدما)
2006:غازي 103(60 قدما)
2007: أطلس 12 (60 قدما)
2008: الزير 16 (60 قدما)
2009: القفاي 4 (60 قدما)
2010: زلزال 25 (60 قدما)
2011: دلما مارين 16 (60 قدما)
2012:الساحل 31 (60 قدما)
2013: غازي 103 (60 قدما)
2014: براق 33 (60 قدما)
2015: غازي 103 (60 قدما)
2016: زلزال 25 (60 قدما)
2017: زلزال 25 (60 قدما)
2018: غازي 103 (60 قدما)
2019: الشقي 96 (60 قدما)
2021: نمران 211 (60 قدما)
2022: حشيم 199 (60 قدما)
2023 : نمران 211 (60 قدما)
واصل أبناء النوخذة عبدالله محمد المرزوقي تألقهم في السباقات البحرية وأضافوا يوم أول من أمس -الثلاثاء- لقبا جديدا حيث نجح إبنه النوخذة علي في قيادة السفينة نمران 211 لمالكها الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان للفوز بأغلى بطولات الموسم الرياضي البحري سباق القفال.
ونظم نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بنجاح النسخة الثانية والثلاثين لسباق القفال برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، بمشاركة 125 سفينة أبحرت من جزيرة صير بونعير حتى خط النهاية قبالة فندق برج العرب مرورا بجزيرة القمر لمسافة تزيد عن 53 ميلا بحريا.
وعانق طاقم السفينة نمران 211 بقيادة النوخذة علي عبدالله المرزوقي اللقب الكبير للمرة الثانية في تاريخ الحدث بعد إنجازه السابق عام 2021 ليكون اللقب السادس في تاريخ عائلة أبناء عبدالله المرزوقي بعد فوز مروان الاين الثاني باللقب مع زلزال 25 ثلاث مرات أعوام 2010 و2016 و2017 وحسن مع السفينة حشيم 199 عام 2022.
وحرص المهندس مروان عبدالله المرزوقي والذي يعد الأكثر تتويجا بين إخوته في السباق الكبير وصاحب الثلاثية 2010 و2016 و2017 مع السفينة زلزال 25 على توجيه الشكر الجزيل الى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي للدعم الكبير الذي قدمه للسباق وحرصه على استمرار الحدث الذي دشنه عام 1991 المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه-.
كما أشاد مروان بالكلمات المحفزة والجميلة التي تلقاها من الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي خلال مرسام التتويج وتكريم الأبطال والذي هنأ الأطقم الواصلة الى خط النهاية والفائزة بالمراكز الأولى.
وحرص النوخذة مروان على اهداء النتائج المتميزة للسفن نمران 211 (الأول) وزلزال 25 (الثالث) وحشيم 199 (السابع) إلى مالك السفن والداعم الأول للفريق الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان على اهتمامه ومتابعته وتشجيعه للفريق في كل المشاركات والبطولات.
وأوضح مروان انه مع أشقاؤه تعلم حب البحر من مدرسة الإباء والاجداد التي ترتبط بالبحر الذي شكل مصدر الخير والزرق الوفير مبينا أن والده النوخذة المخضرم عبدالله محمد المرزوقي هو من حثهم وشجعهم على حب البحر والمشاركة في السباقات حيث كان هو المعلم لهم جميعا.
ويتذكر مروان أن والده كان بحارا أيام تأسيس السباقات البحرية في رياضات القوارب والسفن الشراعية المحلية المختلفة وقد شجعهم على ممارسة هذه الرياضة رغم انهم كانوا يركزون على التحصيل العلمي وكذلك رياضيين يحبون كرة القدم وينشطون في المدارس السنية لنادي بني ياس.
ويضيف مروان أن الانطلاقة الحقيقية لهم كأشقاء كانت مع السفينة زلزال 25 والتي استطاعت ان تحقق الفوز باللقب الكبير 3 مرات في 2010 و2016 و2017 لتكون بداية لتطوير المهارات تحت قيادة (الوالد) حيث لمع أخيرا وفي الثلاث سنوات الماضية اسم شقيقي الأكبر علي نوخذة نمران 211 وحسن نوخذة حشيم.
ويؤكد مروان ان سر التفوق والفوز الأخير للسفينتين نمران 211 (الاول) وزلزال 25 (الثالث) وأيضا حصول السفينة حشيم 199 على المركز السابع يعود في الأساس الى العمل بروح الفريق الواحد وخلق التحديات في المنافسة على كل الألقاب مشيرا الى الاستعداد كان فوق العادة الامر الذي سهل لنا الاستمرار في القمة.
ألقاب أبناء المرزوقي في القفال
مروان فاز مع زلزال 25 ثلاث 3 مرات 2010 و2016 و2017
علي فاز مع نمران 211 مرتين 2021 و2023
حسن فاز مع حشيم 199 فاز مرة واحدة 2022
نتائج القفال 31:
نمران 211 (الأول)
زلزال 25 (الثالث)
حشيم 199 (السابع)
حظيت النسخة الثانية والثلاثين من سباق القفال السنوي للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما بتغطية إعلامية عالمية مميزة بلغ صداها كل قارات العالم، استمرارا لاهتمام تلك المؤسسات بهذا الحدث الذي يمثل قيمة تراثية ومجتمعية كبيرة لاهل المنطقة ودول الخليج العربي.
ونظم الحدث بنجاح يوم الثلاثاء 30 مايو الماضي نادي دبي الدولي للرياضات البحرية برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، بمشاركة 125 سفينة أبحرت لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا حيث تفوق طاقم السفينة نمران 211 الذي حقق اللقب للمرة الثانية في تاريخ الحدث.
وشهد السباق حضور متميز لوكالة الصحافة الأوروبية (إيبا) ومقرها فرانكفورت الألمانية وذلك عبر موفدها الزميل علي حيدر حسن المصور الفوتوغرافي المتميز والذي رصد فعاليات سباق القفال على مدار يومين عبر عدسته من خلال 33 صورة معبرة وجميلة بداية بتحضيرات النواخذة والملاك والبحارة عبر التجارب المسائية حول جزيرة صير بونعير استعدادا لإبحارهم نحو شواطئ دبي ملتقطا صورا نادرة لهم مع لحظات الغروب الساحرة حيث حصدت تلك اللقطات إعجاب دور النشر العالمية ونالت حظها من النشر على حساب الوكالة ومنها عبر عددا من المنصات مثل وكالة أنباء (لوسا) البرتغالية واسعة الإنتشار والتي تخدم 30 قطرا حول العالم ناطق باللغة البرتغالية ، كما إختيرت إحداها ضمن صور اليوم في الموقع الرسمي لمؤسسة (زي تايمز) البريطانية
ونقل فريق عمل وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب) المكون من الزميلين مؤمن الخطيب وكريم صاحب أجواء الكرنفال الكبير بالفيديو والصور الفوتغرافية عبر منصة الوكالة إلى الكثير من محطات التلفزة العالمية مثل يورو نيوز والتلفزيون الصيني ونوكومانت تي في وتلافرتور تي في وإن جي تي في وز د أف تي في ومنصات آي أس نيوز الاسبانية وغارديان البريطانية والتي عرضت تقريرا مدته أربع دقائق ونصف الدقيقة إضافة إلى نشر الصور في العديد من المواقع والمحطات والصحف حول قارات العالم.
وأضاف المصور العالمي التشيكي مارتن ديكوبيل والمتخصص في رياضة الفروسية والإبحار الشراعي لمسات خاصة من خلال تغطيته للسباق للعديد من المحطات ومن بينها وكالة إميغو إيمييغ الألمانية التي توزع صورها عبر قارات العالم وتخدم العديد من المنصات التي تهتم بالفعاليات والأحداث المختلفة حيث نشرت عبر منصتها التي تغطي مختلف قارات العالم 12 صورة متنوعة وجميلة من السباق.
وحقق السباق الكبير أصداء واسعة من خلال التغطية المتميزة من الشريك الاعلامي مؤسسة دبي للإعلام عبر قنوات دبي الرياضية التي واكبت الحدث كالعادة من خلال فريق عمل مميز قدم خدمة استثنائية للمشاهد الكريم عبر التغطية المباشرة قبل يوم من السباق من خلال إستديو القفال الذي نقل أجواء ما قبل البداية بيوم ثم أجواء السباق طوال مدة التنافس على مدار أكثر من 10 ساعات متواصلة.
كما أفردت قناة الغد التلفزيونية (أول قناة عربية إخبارية تنويرية تنطلق من القاهرة، وتقدم للمشاهد والمتصفح خدمة إخبارية تعتمد الدقة والموضوعية)، قدمت تغطية خاصة عبر موفدها الزميل عبدالله الزعبي والمصور أمجد التوم قبل وبعد السباق من موقع بداية السباق في جزيرة صير بونعير وحتى خط النهاية قبالة برج العرب سلطت فيهما الضوء على إحتفاء أهل الامارات بإرث الآباء والأجداد.
رفعت اللجنة المنظمة لسباق القفال للمسافات الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، راعي السباق على دعمه المتواصل واهتمامه الكبير بإنجاح حدث سباق النسخة الثانية والثلاثين لهذه التظاهرة الرياضية الضخمة.
ووجهت اللجنة العليا المنظمة للسباق الشكر الجزيل إلى الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي على تفضله وحضور حفل الختام وتتويج أبطال النسخة 32 كما ثمنت اللجنة العليا المنظمة الجهود المقدرة والتعاون الكبير لشركاء النجاح من الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية التي تقف دائماً وراء إنجاح كافة الفعاليات التي ينظمها النادي في روزنامة الموسم وكذلك مسك ختام سباقات الموسم الرياضي سباق القفال الذي ينطلق كل عام من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي.
وناقشت اللجنة العليا المنظمة في اجتماعها الخاص بعد السباق برئاسة احمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية وحضور سيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس الإدارة نائب رئيس اللجنة والأعضاء رائد ثاني العايل وعلي سعيد بن ثالث عضوي مجلس الإدارة ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي ومحمد السعدي، ناقشت تقارير السباق من قبل اللجنة المشرفة على السباق واللجان المعاونة المالية والتحكيم والفنية والإعلامية.
ووقفت اللجنة العليا المنظمة في الإجتماع على التحديات والصعاب التي واجهت عمل اللجان المختلفة بهدف وضع آلية مستقبلية لتجاوز تلك الصعاب مشيدة في هذا الإطار بالتعاون الكبير والتنسيق الراقي الذي تم في هذه النسخة والخبرات المتراكمة التي أظهرها فريق العمل في توظيف الظروف الممكنة لإنجاح التظاهرة وهذا ما ظهر في خطة العمل المسبقة في تهيئة المشاركين وتقبل القرارات التي صاحبها توافق كبير خاصة مع تعديل موعد السباق واختيار الموعد الصحيح.
وقال أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق النسخة 32 لحدث القفال : لا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر الجزيل لجميع من وقف وساهم في إنجاح سباق النسخة رقم 32 لحدث القفال والذي جاء بفضل تلك الجهود وتعاون الجميع ناجًحا ومميزاً وجميلاً لتترسخ في الأذهان لوحة جديدة في سجل القفال الممتد لأكثر من ثلاثة عقود منذ عام 1991 الذي شهد تدشين السباق على يد مؤسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه-
وأضاف بن مسحار: شكرنا يمتد إلى مجتمعنا الكبير وإلى أسرة الرياضات البحرية والذين عبروا بصدق عن امتنانهم للقيادة الرشيدة التي دعمت استمرار هذا الموروث وعن مدى احتفائهم ووفائهم لماضي الآباء والأجداد بالمحافظة على هذا الموروث الشعبي من خلال حرصهم على المشاركة وبكثافة تأكيداً لمكانة السباق في قلوب أهل الإمارات حيث أصبح السباق في هذه النسخة حدثاً إستثنائياً ظهر في وصول جميع السفن بسلام الى خط النهاية وتسجيل توقيت جديد هو 04.45.10 ساعة
وأشاد رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بدور شركاء النجاح من الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية ومن بينها القيادة العامة لشرطة دبي ومؤسسة دبي للإعلام وبلدية دبي وهيئة الطرق والمواصلات وجهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل (قيادة السرب الرابع) والقيادة العامة لشرطة الشارقة والإدارة العامة للدفاع المدني بدبي ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف وباقي الجهات التي أسهمت بجهد وافر في إنجاح الحدث والفعاليات المصاحبة.
وأكد بن مسحار أن اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 32 حرصت على مواصلة انعقاد اجتماعاتها بعد ختام السباق حتى تقف على الدروس المستفادة وتحدد التوصيات التي يجب تنفيذها في النسخة المقبلة من السباق والمرتقبة في عام 2024 حتى تتواصل نجاحات السباق من عام إلى آخر.
ارقام من القفال
رقم النسخة: 32
التاريخ: 30 مايو 2023
عدد السفن : 125 سفينة
المسافة: 53 ميلا بحريا
موعد الانطلاقة: 08.15 جزيرة صير بونعير
بطل السباق: نمران 211
مدة الوصول لخط النهاية: 04.45.10 ساعة
بطل المرحلة الأولى: العديد 30
مدة الوصول لجزيرة القمر: 02.18.03 ساعة