اعتمد مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في اجتماعه الشهري برئاسة أحمد سعيد بن مسحار وحضور الأعضاء قرار تشكيل اللجنة المنظمة العليا لكرنفال النسخة رقم 33 من سباق القفال السنوي للسفن الشراعية المحلية 60 قدما من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي
وثمن مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الدعم الكبير والمتواصل الذي يلقاه الحدث من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي من أجل نشر ثقافة الحفاظ على الرياضات التراثية استمراراً لنهج المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيّب الله ثراه- الذي دشّن السباق في العام 1991 من أجل صون الإرث الثقافي وإحياء تراث الآباء
ويترأس اللجنة العليا المنظمة للحدث أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس الإدارة وتضم في عضويتها كلا من سيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس الإدارة نائباً لرئيس اللجنة وأعضاء مجلس إدارة النادي، خالد خميس بن دسمال وخالد علي البلوشي ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي
وحدد مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في الاجتماع موعد الحدث الذي يقام بدعم ورعاية من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 10-12 مايو المقبل فيما اختار مجلس الإدارة موعداً احتياطيا في حال تعذر إقامته في الموعد وذلك خلال الفترة من 17-19 منه.
ووجه مجلس الإدارة خلال الاجتماع الإدارة التنفيذية والوحدات التنظيمية النادي بضرورة التحضير المبكر لإنجاح التظاهرة المرتقبة التي تمثل قيمة تاريخية عظيمة لها مكانة وصيت، ومهرجان وطني مجتمعي تراثي يعكس ارتباط أهل وشعب الامارات بماضي الآباء والأجداد واعتزازهم بإحياء ذكريات رحلات الغوص وصيد اللؤلؤ.
وناقش الاجتماع خطط العمل الخاصة لإنجاح الحدث والجهود القائمة للتنسيق القائم مع شركاء النجاح في الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية للترتيب والتجهيز لإنجاح التظاهرة المرتقبة التي تعد مسك ختام فعاليات الموسم الرياضي البحري 2023-2024
وأشاد مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بإنجازات الربع الأول لعام 2024 والتي تضمنت العديد من الإيجابيات في كل الجوانب خاصة النجاحات التنظيمية المتعلقة بفعاليات الموسم الرياضي 2023-2024 ومشاركات فريق الفيكتوري في المحفلين العالميين بطولتي العالم للزوارق السريعة أكس كات وفورمولا 1 والتي يقف فيهما سفراء النادي في الواجهة متصدرين الترتيب العام بجدارة.
وهنأ مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية أسرة مركز دبي التجاري العالمي على نجاح الدورة الثلاثين من معرض دبي العالمي للقوارب مشيداً بالمشاركة المتميزة لإدارات النادي من خلال جناح خاص عرض فيه أحدث إنتاج مصنع الفيكتوري وإنجازات النادي والفريق وتنظيمه للعديد من الفعاليات المتميزة مثل بطولة دبي لصيد الأسماك 2024 والعرض الليلي للدراجات المائية.
اعتمدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثالث والثلاثين للمسافات الطويلة والذي يقام برعاية كريمة ودعم من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، تشكيل فرق العمل واللجان العاملة في الحدث المرتقب وذلك خلال الاجتماع الأول برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية
ومن المقرر أن يقام السباق الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما خلال الفترة من 11-19 مايو المقبل وينطلق من جزيرة صير بونعير مروراً بجزيرة القمر حتى شواطئ دبي لمسافة تزيد عن 50 ميلاً بحرياً حيث يجسد الحدث صورة فريدة من صور الماضي ويعد التظاهرة الأعرق لأكثر من ثلاثة عقود
ويحتفل السباق هذا العام بإطفاء الشمعة الثالثة والثلاثين حيث سجل مسيرة ظافرة وناجحة بدأت عام 1991 وجاءت انطلاقته ترجمة لفكرة مؤسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، ليحمل رسالة ذات قيم للأجيال المتعاقبة من أجل المحافظة على إرث الأجداد والآباء الذين ارتبطت حياتهم بالبحر باعتباره مصدر الرزق والخير الوفير
واطلعت اللجنة العليا المنظمة في الإجتماع الأول والذي انعقد أول من أمس الإثنين في فندق أبراج الإمارات بحضور رئيس اللجنة العليا المنظمة ونائبه والأعضاء على الجهود القائمة للتنسيق الفعال مع شركاء النجاح من الجهات الحكومية والمؤسسات الوطنية والتي تسهم دائماً في إنجاح فعاليات النادي وخاصة سباق القفال الذي يمثل التظاهرة الأجمل والأعرق مع ختام كل موسم
وتابعت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال مع الإدارة التنفيذية في النادي تقارير عمل اللجان التي شكلت لإنجاح سباق النسخة الثالثة والثلاثين لمهرجان القفال وتشمل لجنة الدعم الرياضي ولجنة الدعم اللوجستي والمشتريات ولجنة الإعلام والتواصل والفعاليات ولجنة الصحة والسلامة ولجنة الفحص الفني والسلامة والتحكيم، والتي قطعت أشواطاً متميزة في التنسيق والمتابعة
كما اطمأنت اللجنة العليا على الترتيبات الخاصة باعتماد الجدول الزمني الخاص بالنسخة الثالثة والثلاثين وتأمين سلامة المشاركين وانتقالهم بشكل آمن إلى جزيرة صير بونعير مقر الانطلاقة والتنسيق مع الجهات المسئولة والجهات المعنية في حكومة الشارقة وكذلك ترتيبات قافلة النادي إلى مكان الانطلاقة وخطط العمل فيما يتعلق بالنقل التلفزيوني والتي ستتبلور أكثر خلال الاجتماع العام بين اللجنة المنظمة والشركاء والذي سيعقد يوم غد الخميس
وأكد أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 خلال الاجتماع على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد بين جميع اللجان والتنسيق المحكم لإنجاح التظاهرة المرتقبة وإظهار نسخة أكثر تميزاً والعمل كذلك على تسهيل مهمة المشاركين من ملاك ونواخذه وبحارة مبيناً أن هذا الأمر يبقى على رأس أولويات العمل
33
الجدير بالذكر أن تشكيل اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال في نسخته رقم 33 يضم كلا من أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيساً للجنة وسيف جمعة السويدي نائب رئيس مجلس إدارة النادي نائباً لرئيس اللجنة وعضوية كل من أعضاء مجلس الإدارة وهم خالد خميس بن دسمال وخالد علي البلوشي ومحمد عبد الله حارب الفلاحي المدير التنفيذي للنادي ومحمد فضل السعدي مقرراً للجنة العليا
يعقد اليوم -الخميس- في فندق دبليو دبي -الميناء السياحي الاجتماع العام والتنسيقي للجنة العليا المنظمة لسباق النسخة رقم 33 لمهرجان القفال للمسافات الطويلة والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 11-19 مايو المقبل.
وينطلق السباق الأعرق والأجمل الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 في موعده المرتقب كالمعتاد من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مرورا بجزيرة القمر حتى شواطئ دبي لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا في لوحة يرسمها النواخذة والبحارة على متن أكثر من 100 سفينة ستجسد صور الماضي عند إنتهاء رحلات الغوص وإحياء إرث الأجداد والآباء حينها في مشهد العودة إلى الديار.
ووجهت اللجنة المنظمة للنسخة رقم 33 من سباق القفال الدعوة لشركاء النجاح من الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية لبحث ترتيبات الحدث ومناقشة المتطلبات الخاصة بإنجاح التظاهرة وإنتقال السفن وإستقبال المشاركين في موقع البداية والمبيت قبل موعد السباق في جزيرة صير بونعير وتحرك قافلة اللجنة المنظمة واللجان المعاونة والقطع البحرية المشاركة التي ستؤمن (سنيار) السفن طوال مراحل السباق لأكثر من 50 ميلا بحريا
وأكد محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية عضو اللجنة العليا المنظمة مشرف الحدث على القيمة التاريخية التي يحملها سباق القفال للمسافات الطويلة والذي سيكمل في شهر مايو دورته رقم 33 مدللا على مكانته في قلوب أهل الرياضات البحرية والمجتمع ككل حيث يترقبه الجميع عام بعد آخر منذ 1991.
وثمن محمد عبدالله حارب الفلاحي دعم القيادة الرشيدة وشركاء النجاح من الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية والتي تلعب دورا محوريا وإستراتيجيا وتقف دائما وتسهم في إنجاح كافة الأنشطة والفعاليات التي يشهدها الموسم الرياضي البحري في دبي منوها إلى أن الإجتماع العام المزمع إنعقاده سيحدد خطط العمل ومسار التحضيرات لتقديم نسخة إستثنائية ومميزة هذه المرة.
عتمدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، خطط وبرنامج عمل النسخة 33 والمقررة خلال الفترة من 11 إلى 19 مايو المقبل، كما رفعت درجة الاستعداد لتنظيم وإنجاح هذا الحدث الرياضي الفريد من نوعه والأضخم في الخليج والمنطقة العربية.
جاء ذلك خلال الاجتماع العام التنسيقي الذي عقد أمس بفندق دبليو دبي الميناء السياحي، بين اللجنة المنظمة وشركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية، بحضور أعضاء مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كل من خالد خميس بن دسمال وخالد علي البلوشي ومحمد عبدالله حارب المدير التنفيذي مشرف الحدث، إضافة إلى العميد الدكتور حسن سهيل السويدي، مدير مركز شرطة الموانئ، والعقيد ركن مروان المرزوقي من قيادة الحرس الوطني ، السرب الرابع.
وحضر الاجتماع جميع شركاء النجاح والجهات الداعمة، حيث ضمت قائمة الحضور القيادة العامة لشرطة دبي والقيادة العامة لشرطة الشارقة وجهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل (قيادة السرب الرابع) والإدارة العامة للدفاع المدني بدبي ومؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة ودائرة الاقتصاد والسياحة (جدول فعاليات دبي) ومؤسسة دبي للإعلام (قنوات دبي الرياضية) وبلدية دبي وهيئة الطرق والمواصلات في دبي، ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف وشركة نخيل وهيئة الشارقة للبيئة والمحميات الطبيعية ومجموعة في أي بي للخدمات الطبية وستار لينك للاتصالات الفضائية ومؤسسة القفال.
وثمن محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال جهود الجهات الداعمة للحدث ودورها الكبير في تطوير السباق واستمراره طوال أكثر من ثلاثة عقود متواصلة، مشيراً إلى أن التوقعات الجوية خلال فترة إقامة السباق مطمئنة حتى الآن وأن كل الترتيبات تسير بشكل جيد. وكشف الفلاحي عن إطلاق العديد من الفعاليات المصاحبة للنسخة 33، حيث سيتم إنشاء قرية القفال في منطقة جميرا والتي ستحتضن معرض اللؤلؤ ومسابقات للأطفال ومراسم التتويج بنهاية السباق.
وتناول الاجتماع التفاصيل الخاصة بالنسخة الثالثة والثلاثين، حيث استمع الحضور خلال الاجتماع لشرح مفصل من قبل اللجنة المنظمة تتضمن شرح وتوضيح البرنامج الزمني للسباق وعرض موعد بدء التسجيل بداية مايو المقبل ومواعيد التحرك نحو جزيرة صير بونعير مكان انطلاقة الحدث والتي ستتحدد على ضوء تقارير المركز الوطني للإرصاد.
وتطرق الاجتماع الجهود المشتركة وفرص التعاون لإنجاح الحدث وتم استعراض المتطلبات والخطط والبرامج، حيث خلص الاجتماع إلى خطة عمل موحدة بإشراف اللجنة العليا المنظمة يتم على ضوئها توحيد الجهود من خلال فريق عمل واحد، حيث ستعمل اللجنة أولاً على دراسة كافة التقارير الخاصة بحالة البحر في الفترة المحددة كموعد للسباق والعمل على تحقيق مبدأ الأمن والسلامة للمشاركين من الملاك والنواخذة والبحارة وكذلك اللجان العاملة.
ووقف الاجتماع على ترتيبات النقل التلفزيوني مع الشريك الإعلامي مؤسسة دبي للإعلام، إضافة إلى تحرك قافلة النادي واللجان وعدد القطع المشاركة في تأمين الحدث قبل وأثناء وبعد السباق من قبل الشركاء الدائمين، وكذلك موقع قرية سباق القفال والتي ستكون مقراً للفعاليات المصاحبة خلال أيام السباق وبعد نهاية السباق ستشهد مراسم التتويج والاحتفالات كما ستكون مقراً لاستوديو قنوات دبي الرياضية.
33
الجدير بالذكر ان سباق القفال يحتفل هذا العام بإطفاء الشمعة الثالثة والثلاثين حيث سجل مسيرة ظافرة وناجحة بدأت عام 1991 وجاءت انطلاقته ترجمة لفكرة مؤسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، ليحمل رسالة ذات قيم للأجيال المتعاقبة من أجل المحافظة على إرث الأجداد والآباء الذين ارتبطت حياتهم بالبحر باعتباره مصدر الرزق والخير الوفير
تبدأ يوم غد -الأربعاء- إجراءات التسجيل للمشاركة في النسخة الثالثة والثلاثين لسباق القفال للمسافات الطويلة والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 11-19 مايو المقبل.
وينطلق السباق العريق والاقدم والذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية سنويا منذ عام 1991 ويتنافس على لقبه السفن المحلية 60 قدما من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مرورا بجزيرة القمر حتى شواطئ دبي لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا.
وأعلنت اللجنة المنظمة للسباق عن فتح باب التسجيل إعتبارا من يوم غد -الأربعاء- ولمدة 8 أيام متتالية حتى يوم الأربعاء الثامن من مايو المقبل وذلك عبر البوابة الإلكترونية الخاصة بالنادي والتي سيتم عبر قيد السفينة وقارب القطر والبحارة المشاركين واستلام كراسة الشروط اللوائح الخاصة بالسباق والتعليمات الخاصة بالتواجد في محمية جزيرة صير بونعير .
ورحب محمد سيف المري مدير إدارة الشئون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالملاك والنواخذة والبحارة المشاركين في سباق القفال الثالث والثلاثين والذي نتوقع ان يسجل مشاركة كبيرة نظرا للمكانة الخاصة التي يحتلها لدى جميع افراد المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة كواحد من المهرجانات التراثية والتظاهرات الرياضية الفريدة العريقة منذ تأسيسه عام 1991.
وقال محمد سيف المري أن لجنة الدعم الرياضي أحد اللجان الفرعية لإنجاح السباق والتي يشرف عليها أكملت التحضيرات اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة لانطلاق الحدث في الفترة من 11-19 مايو المقبل مؤكدا ان فتح باب التسجيل سيكون بداية العمل الحقيقية لقيد المشاركين والرد على كافة استفساراتهم قبل الموعد مشيرا الى ان التسجيل سيستمر يوميا حتى منتصف الأسبوع المقبل.
ودعا مدير إدارة الشئون الرياضية الملاك والنواخذة إلى ضرورة إستكمال كافة الوثائق والمتطلبات الخاصة بالتسجيل ومد اللجنة المنظمة للحدث بكشوفات الأطقم ووثائق السفينة المشاركة وقارب القطر المرافق في السباق وعلى الملاك والنواخذة والبحارة الإطلاع والإلمام بالشروط واللوائح الخاصة بالسباق وضوابط التواجد في محمية جزيرة صير بونعير.
تواصل اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثالث والثلاثين والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 11-19 الجاري ، جهودها لتنظيم وانجاح التظاهرة البحرية التراثية المرتقبة.
وينظم السباق الكبير نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 ويجمع الحدث نخبة النواخذة والبحارة اللذين يتنافسون على الناموس الاغلى على متن السفن الشراعية 60 قدما من نقطة البداية في جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا.
ووضعت اللجنة العليا المنظمة برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الخطط والبرامج الخاصة بالسباق الذي يحتفل هذا الموسم بالنسخة رقم 33 حيث تركز اللجنة العليا المنظمة واللجان المعاونة والشركاء الاستراتيجيين جهودهم لإنجاز المهام المختلفة
وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة مشرف الحدث: تعمل اللجنة المنظمة للسباق لاستكمال عدد من الجوانب المهمة من بينها تأمين انتقال ووصول أعضاء اللجان العاملة في الحدث والوحدات المساندة والمشاركين من ملاك ونواخذة وبحارة الى جزيرة صير بونعير أولا قبل السباق ومتابعة العمل هناك ثم العودة مع إنطلاقة السباق في الموعد المرتقب والذي سيتحدد حسب حالة البحر وبعد قرار اللجنة المنظمة التي تراقب التقارير عن كثب وعلى مدار الساعة.
وأكد مشرف الحدث أن مبدا امن وسلامة المشاركين يأخذ أولوية قصوى عند اللجنة العليا المنظمة برئاسة أحمد سعيد بن مسحار لذلك ستركز اللجنة مع الشركاء الداعمين على تحقيق ذلك بالتعاون مع أهل البحر من ملاك ونواخذة وبحارة لإنجاح عرس سباقات الموسم الرياضي البحري 2023-2024.
وأضاف محمد عبدالله حارب الفلاحي قائلا تعمل اللجنة المنظمة أيضا على التجهيز لموقع خاص بالمناسبة الكبيرة حيث سيتم إنشاء قرية سباق القفال 33 في شاطئ أم سقيم بالقرب من فندق برج العرب المعلم الحضاري الكبير في دبي حيث ستضم فعاليات متنوعة وانشطة تراثية ورياضية بحرية بالتعاون مع الشركاء الداعمين إضافة الى استديو سباق القفال الخاص بمؤسسة دبي للإعلام والذي سيبث سهرة خاصة قبل السباق ويبث الحدث على الهواء مباشرة عبر قنوات دبي الرياضية (الشريك الإعلامي)
زيارة
على صيد متصل، زار جزيرة صير بونعير يوم اول من امس -الثلاثاء- وفد اللجنة التنظيمية لسباق القفال لبحث التجهيزات مع المسئولين في الجزيرة ومركز شرطة جزيرة صير بونعير الشامل وهيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة، وذلك من اجل التجهيز لوصول قافلة اللجنة المنظمة واستقبال المشاركين قبل السباق والاطلاع على المستجدات والتعليمات الخاصة بالتواجد في محمية صير بونعير.
تتواصل بنجاح علميات التسجيل للمشاركة في سباق النسخة الثالثة والثلاثين من سباق القفال للمسافات الطويلة والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 11-19 الجاري
وينطلق السباق المرتقب والذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 كالمعتاد من جزيرة صير بونعير مرورا بجزيرة القمر حتى خط النهاية في شواطئ دبي لمسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا في لوحة تراثية رياضية بحرية رائعة تعيد الى الاذهان ذكريات الآباء والأجداد في رحلة العودة من موسم الغوص.
وشهدت عمليات التسجيل للمشاركة في عرس سباق القفال في نسخته المرتقبة رقم 33 والتي تتم عبر البوابة الالكترونية في موقع النادي ، اقبالا كبيرا من الملاك والنواخذة حيث وصل العدد حتى عصر يوم امس -الثلاثاء- إلى 109 سفن أكدت المشاركة في السباق الكبير
وتقدم نخبة الأسماء التي ستخوض غمار المنافسة على اللقب رقم 33 في التظاهرة السفن : نمران 211 حامل اللقب 2023 و2021 وحشيم 199 بطل 2022 وغازي 103 (5 القاب 2004 و2006 و2013 و2015 و2018) والشقي 96 بطل 2019 والرائد 92 بطل 2000 وسردال 83 بطل 1996و1997 وبراق 33 بطل 2014 وزلزال 25 بطل 2010 و2016 و2017 واطلس 12 بطل 2007 والقفاي 4 بطل 2009
واشاد محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 مشرف الحدث بالإقبال الكبير للمشاركة في الحدث مما يؤكد على المكانة الكبيرة التي يحتلها السباق في قلوب اهل الامارات ومحبي الرياضات البحرية التراثية كقيمة تاريخية بدأت فصول قصتها عام 1991.
وأوضح محمد عبدالله حارب الفلاحي ان باب التسجيل للمشاركة في السباق سيغلق قبل مغادرة وفد اللجنة المنظمة للسباق الى جزيرة صير بونعير حسب خطط اللجنة المنظمة للانتقال الى هناك حسب قرار اللجنة العليا المنظمة على ضو التقارير الخاصة بحالة البحر مشيرا الى ان العدد يتوقع ان يزيد مع استمرار استقبال الطلبات عبر البوابة الإلكترونية للنادي مشيدا بتجاوب الجميع وهو امر مبشر بنسخة متميزة واستثنائية.
131
الجدير بالذكر أن حدث سباق القفال شهد تسجيل رقم قياسي غير مسبوق في السباقات البحرية التراثية حيث سجلت النسخة التاسعة والعشرين عام 2019 مشاركة 131 سفينة كأعلى رقم في تاريخ الحدث الكبير منذ انطلاقته عام 1991.
اعداد المشاركين في تاريخ القفال 1991-2023
النسخة الأولى 1991 : 53 قاربا
النسخة الثانية 1992 : 75 قاربا
النسخة الثالثة 1993 : 70 قاربا وسفينة
النسخة الرابعة 1994 : 48 سفينة
النسخة الخامسة 1995 : 65 سفينة
النسخة السادسة 1996 : 73 سفينة
النسخة السابعة 1997 : 74 سفينة
النسخة الثامنة 1998: 80 سفينة
النسخة التاسعة 1999 : 69 سفينة
النسخة العاشرة 2000: 83 سفينة
الحادية عشر 2001 : 87 سفينة
الثانية عشرة 2002 : 84 سفينة
الثالثة عشرة 2003 : 91 سفينة
الرابعة عشر 2004 : 91 سفينة
الخامسة عشرة 2005 : 89 سفينة
السادسة عشرة 2006 : 84 سفينة
السابعة عشرة 2007 : 93 سفينة
الثامنة عشرة 2008 : 97 سفينة
التاسعة عشرة 2009 : 93 سفينة
العشرين 2010 : 95 سفينة
الحادية والعشرين 2011 : 100 سفينة
الثانية والعشرين 2012 : 102 سفن
الثالثة والعشرين 2013 : 101 سفن
الرابعة والعشرين 2014 : 100 سفينة
الخامسة والعشرين 2015 : 111 سفينة
السادسة والعشرين 2016 : 106 سفن
السابعة والعشرين2017 : 121
الثامنة والعشرين 2018 : 122
التاسعة والعشرين 2019: 131
النسخة 30 عام 2021: 106
النسخة 31 عام 2022: 118
النسخة 32 عام 2023: 125
استقبل الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي، وفد اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثالث والثلاثين للمسافات الطويلة والذي يقام بدعم ورعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 11-19 الجاري.
ووقف الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، على التحضيرات والتجهيزات الجارية لتنظيم وانجاح الكرنفال الرياضي التراثي العريق المخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي بدأ عام 1991 بفكرة من مؤسسه المغفور له -بإذن الله- الشيخ حمدان بن راشد بن سعيد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ليكون الحدث رسالة تتوارثها الأجيال إحتفاءا بإرث الآباء والأجداد.
وثمن رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي، الدعم المتواصل والاهتمام الكبير من راعي السباق سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، والذي أسهم في استمرار الحدث الكبير الذي يعد موعدا يترقبه الجميع في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأثني الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، على الجهود المبذولة من قبل اللجنة العليا المنظمة في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الجهة المنظمة للسباق وشركاء النادي الاستراتيجيين في إنجاز الخطوات اللازمة والضرورية التي تضمن امن وسلامة المشاركين في انتقالهم الى جزيرة صير بونعير ووصولهم بسلام بعد السباق وانجاح الحدث
ووجه الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، وفد اللجنة العليا المنظمة للحدث على العمل لتسهيل مهمة المشاركين وتذليل الصعاب واختيار الموعد المناسب لاقامة الحدث في صورة زاهية وجميلة تناسب مكانته الكبيرة ليواصل السباق في النسخة رقم 33 تسجيل الارقام القياسية والكبيرة والتي تبرز في كل موسم.
وأعرب الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي، في ختام اللقاء عن امنياته بالتوفيق والسداد لجميع المشاركين من الاطقم ملاك ونواخذة وبحارة مؤكدا ان الجميع سيكون فائزا بالمشاركة والحضور في هذا العرس الكبير
هدية
وتسلم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي، من وفد اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال33 هدية تذكارية قدمها له سيف جمعة السويدي نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة بحضور عضوي اللجنة خالد خميس بن دسمال و محمد عبدالله حارب الفلاحي.
إعتمدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، يوم الأربعاء المقبل موعداً لتنظيم النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية.
وينطلق السباق الكبير الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مروراً بجزيرة القمر حتى شواطئ دبي لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً حيث ترسم ما يزيد على 120 سفينة على متنها ما يزيد على 2500 بحاراً لوحة الماضي وذكريات الآباء والأجداد في ملحمة العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش.
وجاء قرار اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال الثالث والثلاثين بعد دراسة متأنية ومتابعة دقيقة ومستمرة لكافة التقارير الخاصة بالأرصاد وحالة البحر المتوقعة في الخليج العربي الأسبوع المقبل ليأتي اختيار هذا الموعد وفقاً لمعايير خاصة من أجل إنجاح السباق وضمان سلامة المشاركين ووصولهم بأمان إلى خط النهاية في شواطئ دبي.
ورفع أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 الشكر الجزيل إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، على دعم سموه الكبير ومتابعته المستمرة لإنجاح التظاهرة التراثية الرياضية البحرية العريقة، استمراراً لرسالة المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- مؤسس السباق عام 1991.
وقال أحمد سعيد بن مسحار أن اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 تضع أمن وسلامة المشاركين وأعضاء اللجان العاملة أولوية في خططها لإنجاح التظاهرة لذلك رأت التريث في تحديد الموعد المناسب ودراسة أفضل الظروف لإنجاح الحدث خاصة في ظل التقلبات المختلفة في الحالة الجوية خلال هذه الفترة.
وأوضح رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 أن اللجنة وباقي اللجان المعاونة ظلت تسهر من أجل متابعة التقارير وكل جديد يطرأ في هذا الأمر كما حرصت على إستقصاء رأي أهل الشأن أنفسهم من نواخذة وملاك حول ملاءمة الموعد وقياس رضائهم عن إقامة السباق في الفترة المحددة مسبقاً.
وأشاد أحمد سعيد بن مسحار بالتعاون الكبير القائم والتجاوب المستمر من قبل الملاك والنواخذة الذين يؤكدون كل عام مدى حبهم لهذا الموروث وهذا السباق وذلك من خلال الإقبال الكبير على المشاركة والذي ظهر منذ الساعات الأولى بعد إعلان فتح باب التسجيل حيث وصل العدد إلى 118 سفينة وينتظر أن يزيد في اليومين المقبلين قبل توجه قافلة النادي الى جزيرة صير بونعير استعداداً لاستقبال طلائع المشاركين لدى وصولهم الى جزيرة صير بونعير يوم الإثنين واستكمال إجراءات فحص السلامة على المحامل وقوارب القطر.
ودعا رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 جميع الملاك والنواخذة والبحارة للإلتزام بكافة الشروط وإتباع توجيهات اللجنة المشرفة على الحدث خاصة في مسألة التحرك إلى جزيرة صير بونعير وإخطار اللجنة المنظمة بالتحرك وكذلك عند الوصول إلى الجزيرة منوهاً إلى ضرورة الإطلاع على تعليمات التواجد في محمية صير بونعير
وثمن أحمد سعيد بن مسحار في ختام حديثه الجهود الكبيرة المبذولة من شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية والتي تقف مع اللجنة المنظمة لإنجاح التظاهرة وهي مجلس دبي الرياضي والقيادة العامة لشرطة دبي والقيادة العامة لشرطة الشارقة وقيادة الحرس الوطني (السرب الرابع) والإدارة العامة للدفاع المدني في دبي ومؤسسة دبي للإعلام (قنوات دبي الرياضية) وبلدية دبي وهيئة الطرق والمواصلات في دبي ودائرة الإقتصاد والسياحة ومؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف وشركة نخيل وهيئة الشارقة للبيئة والمحميات الطبيعية ومجموعة موانئ أبوظبي، وإتحاد الإمارات للرياضات البحرية وشركة في أي بي للخدمات الطبية وشركة بي إتش آي للإعلانات
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، عن تخصيص ثلاث سيارات للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في سباق النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية والمحدد له يوم الأربعاء المقبل
وينطلق السباق الكبير الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مروراً بجزيرة القمر حتى خط النهاية قبالة شواطئ دبي لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً
وسترسم 121 سفينة أكدت المشاركة في الحدث حتى يوم أمس -الجمعة- مع استمرار استقبال طلبات التسجيل ، لوحة الماضي الجميل في الموعد المرتقب لتجد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش
وقال سيف جمعة السويدي، نائب رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة، أن اللجنة العليا المنظمة حريصة على تنظيم نسخة فريدة ومتميزة تناسب تاريخ ومكانة الحدث الكبير الذي يحظى بدعم ورعاية من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي
وأوضح سيف جمعة السويدي أن التجاوب الكبير من قبل النواخذة والملاك والبحارة والذي ظهر في الإقبال على التسجيل للمشاركة في الحدث عكس بصدق ارتباط أهل الإمارات بماضي الآباء والأجداد وأظهر توارث الأبناء للرسالة الراسخة التي أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه
وقال نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة أن المشاركين من ملاك ونواخذة وبحارة هم فائزون بالحضور في هذا العرس وفي ملحمة النسخة رقم 33، حيث يعد الحدث (ناموس) أهل البحر المفضل والتاج الكبير الذي يزين مسيرة كل بحار ونوخذة، مما يحفز الجميع لتقديم أفضل المستويات خلال السباق
وكشف سيف جمعة السويدي أن اللجنة العليا المنظمة وتواصلاً مع خططها لرفع مستوى المنافسة، قررت تخصيص ثلاث سيارات لأصحاب المراكز الثلاثة الأولى في السباق حيث سيحصل صاحب المركز الأول على سيارة (يوكون دينالي) موديل 2024 من شركة (جنرال موتورز) فيما سينال صاحب المركز الثاني سيارة (شفروليه تاهو) موديل 2024، ويحصل صاحب المركز الثالث على سيارة جي إم سي (سييرا) موديل 2024.
إعتمدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، شاطئ أم سقيم في جميرا مقرا لاحتضان قرية (القفال 33) والذي سيشهد مراسم تتويج أبطال النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية والمحدد له يوم الأربعاء المقبل.
وينطلق السباق الكبير الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مروراً بجزيرة القمر حتى خط النهاية قبالة شواطئ دبي لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً
وسترسم 121 سفينة أكدت المشاركة في الحدث حتى يوم أمس -الجمعة- مع استمرار استقبال طلبات التسجيل ، لوحة الماضي الجميل في الموعد المرتقب لتجد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش.
وستفتتح يوم بعد غد -الثلاثاء- حسب برنامج وخطط اللجنة العليا المنظمة للسباق، القرية المنشاة على مساحة كبيرة في الشاطئ المفتوح في جميرا قبالة حديقة أم سقيم وبالقرب من أجمل وجهة سياحية في المنطقة فندق برج العرب وامام منتجع مرسى العرب.
وتضم القرية عددا من الفعاليات أهمها احتضان مراسم التتويج وحفل الختام فضلا عن استديو سباق القفال 33 الخاص بمؤسسة دبي للإعلام والذي سيرافق الحدث بتغطية خاصة عبر قنوات دبي الرياضية وكذلك متحف (زايد للتراث البحري) باشراف النوخذة صالح حنبلوه الشحي والذي سيعرض مقتنيات الغوص وادواته فضلا عن مشاركة القيادة العامة لشرطة دبي والإدارة العامة للدفاع المدني بدبي وعدد من الجهات.
ورحب خالد علي البلوشي عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 بجميع الملاك والنواخذة المشاركين في الحدث الكبير والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، مشيدا بالإقبال الكبير الذي وجده السباق هذا العام من قبل المتسابقين حيث وصل العدد 121 قبل الموعد المحدد لغلق باب التسجيل.
وقال خالد علي البلوشي أن السباق اكتسب مكانة عزيزة في قلوب اهل الإمارات كتظاهرة تراثية في حب الوطن تعيد للأذهان حقبة زمنية خالدة في ذاكرة الماضي تبرز لوحة وصور الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش في (بحر) الخليج العربي.
وأعرب عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 عن امنياته للجميع بالتوفيق والنجاح وسلامة الوصول الى خط النهاية مشيدا بالتعاون الكبير الذي تجده اللجنة العليا المنظمة من شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية من جهة والتعاون القائم بين اللجنة المنظمة والمشاركين في الحدث من جهة آخرى.
تواصل اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، تحضيراتها الفنية لإنطلاقة سباق النسخة الثالثة والثلاثين
وينظم السباق الكبير الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 حيث ستبحر السفن الشراعية المحلية 60 قدما كالمعتاد من جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي مروراً بجزيرة القمر حتى خط النهاية قبالة شواطئ دبي لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً
وأكدت 121 سفينة المشاركة في النسخة الثالثة والثلاثين مع اغلاق باب التسجيل يوم أمس – الاحد- ، لتبدأ الإستعداد لرسم لوحة الماضي الجميل في الموعد المرتقب مجددة ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش
وعقدت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية وحضور سيف جمعة السويدي نائب رئيس اللجنة وخالد علي البلوشي ومحمد عبدالله حارب الفلاحي ، يوم أمس -الأحد- إجتماعا للوقوف على آخر التجهيزات التحضيرات لإنجاح التظاهرة المرتقبة
وحضر الإجتماع الذي عقد في مقر قرية السباق في الشاطئ المفتوح في أم سقيم إلى جانب رئيس وأعضاء اللجنة العليا المنظمة كلا من العقيد علي عبدالله القصيب النقبي نائب مدير مركز شرطة الموانئ بالوكالة ومحمد سيف المري مدير إدارة الشئون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية وعدد من رؤساء اللجان
وحرصت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 خلال الإجتماع على مناقشة آخر التقارير المتعلقة بمتابعة حالة البحر وسرعات وإتجاه الرياح المتوقعة خلال هذا الأسبوع والإطلاع على تقارير المركز الوطني للإرصاد وعدد من المواقع الإلكترونية المتخصصة في هذا المجال حرصا منها على إقامة السباق في افضل الطروف.
ودعا أحمد سعيد بن مسحار رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 الى ضرورة العمل على إنجاح التظاهرة المرتقبة وإقامة السباق بما يتوافق مع معايير الامن والسلامة وتسهيل مهمة المشاركين في السباق خاصة في الإنتقال السهل والسلس إلى جزيرة صير بونعير والعودة من هنالك في يوم السباق.
إخطار
وقامت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال سعيا منها لضمان سلامة المشاركين ومحاملهم باخطار جميع الملاك والنواخذة والبحارة المشاركين في سباق النسخة الثالثة والثلاثين بعدم التحرك او الابحار نحو جزيرة صير بونعير إلا بعد إخطارهم بذلك من قبل اللجنة المنظمة.
تغادر شواطئ دبي اليوم – الثلاثاء- متوجهة إلى جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي قافلة اللجنة التنظيمية لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، وينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في ختام فعاليات الموسم الرياضي البحري 2023-2024.
وكان مقررا أن ينطلق السباق يوم غد -الأربعاء- حسب خطط اللجنة العليا المنظمة للحدث غير ان حالة البحر وسرعات واتجاه الرياح دفعت اللجنة الى تأجيل الحدث الى اليومين الاحتياطيين (الخميس والجمعة) المقبلين وذلك بعد دراسة متأنية من اللجنة العليا المنظمة التي تعمل بجهد متصل من أجل إنجاح التظاهرة الكبيرة
ويبدأ السباق الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، منذ عام 1991 من نقطة البداية جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي نحو جزيرة القمر التي تمثل خط النهاية الأول ونقطة العبور الاجبارية للوصول الى خط النهاية قبالة شواطئ دبي ، حيث تبحر السفن المشاركة مسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً سعيا لمعانقة (ناموس) النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية
وتستعد 121 سفينة أكدت المشاركة في الحدث على متنها ما يزيد عن 2500 نوخذة وبحار لرسم لوحة الماضي الزاهي والجميل عندما ترفع أشرعتها البيضاء على صفحة مياه الخليج العربي الزرقاء في الموعد المرتقب لتجدد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش
فرق
وتضم قافلة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية التي تبدأ في المغادرة اليوم -الثلاثاء- إلى جزيرة صير بونعير عددا من القطع البحرية من بينها اليخت العتيق (زعبيل) الذي قل لجان السيطرة والمستشفى العائم من أطباء وممرضين ومسعفين حيث يرافق كالمعتاد الحدث قبل واثناء السباق.
وينطلق اليوم -الثلاثاء – نحو جزيرة صير بونعير أيضا القطع البحرية الآخرى المشاركة في التنظيم والتي سوف تستخدمها اللجان ومن بينها لجنة التحكيم ولجان السيطرة واليخت (دبي كواترو شادو) الخاص بالعميلات اللوجستية فيما يلتحق باقي اللجان بالقافلة غدا -الأربعاء- لتكتمل الصورة في إنتظار إنطلاق السباق والحدث
وستبدأ لجان السباق في تأدية عملها مع وصول طلائع المشاركين في السباق واللذين ينتظرون قرار اللجنة المنظمة بالتحول والإنتقال الامن نحو جزيرة صير بونعير تمهيدا لاستكمال إجراءات المشاركة والتي تتضمن فحص السلامة وإستلام أجهزة التتبع عبر الأقمار الاصطناعية من قبل اللجنة الفنية إستعدادا للحظة الصفر وموعد بداية السباق.
وأكد خالد خميس بن دسمال عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، على أهمية السباق ومكانته المميزة في قلوب اهل الامارات وشعوب المنطقة لما يحمله من قيمة تعكس اهتمام المجتمع بالموروث الشعبي.
وقال خالد خميس بن دسمال أن سباق القفال الذي أسسه المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- قبل أكثر من ثلاث عقود زمنية ترك بصمات واضحة في إيجاد قاعدة متينة من ممارسي الرياضات البحرية التراثية واللذين يمثلون اليوم عمادا لإستمرار هذا الموروث وتذكير الأجيال بحياة الماضي وإحياء قصص كفاح الآباء والأجداد.
وتمني عضو اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 التوفيق والنجاح والسداد لجميع الملاك والنواخذة والبحارة المشاركين في سلامة الوصول مؤكدا ان جميع يعتبر فائزا بحضوره في هذه الملحمة الكبيرة والتي ستسجل في النسخة الحالية قصة جديدة من قصص النجاح
قررت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، إعتماد يوم بعد غد الجمعة (17 مايو 2024) موعدا لإنطلاق سباق النسخة الثالثة والثلاثين.
وأخطرت اللجنة العليا المنظمة للسباق الكبير كافة الملاك والنواخذة المشاركين وجميع شركاء النجاح المساهمين في تنظيم الحدث من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية بالموعد الجديد ووجهت المشاركين واللجان بالتحرك نحو جزيرة صير بونعير لإستكمال إجراءات المشاركة التي تتضمن الفحص الفني وفحص السلامة على السفن المشاركة.
ويبدأ السباق الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، منذ عام 1991 من نقطة البداية جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي نحو جزيرة القمر التي تمثل خط النهاية الأول ونقطة العبور الاجبارية للوصول الى خط النهاية قبالة شواطئ دبي ، حيث تبحر السفن المشاركة مسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً سعيا لمعانقة (ناموس) النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية
وكان وفد المقدمة في قافلة اللجنة المنظمة للسباق قد وصل بحمد الله إلى جزيرة صير بونعير يوم أمس -الثلاثاء- وباشر مهامه في التجهيز لإستقبال طلائع السفن المشاركة في النسخة رقم 33 من حدث سباق القفال وينتظر أن يكمل اليوم -الأربعاء- بوصول فريق التغطية الإعلامية المرافق للحدث من مؤسسة دبي للإعلام على متن الباخرة الشندغة وأيضا اليخت دباوي الذي يقل كبار الشخصيات وممثلي وسائل الإعلام العالمية التي تحرص كل عام على التغطية ومتابعة الحدث
وحرص محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة مشرف الحدث على توجيه الشكر الجزيل إلى شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية على تعاونهم الكبير وتفهمهم لدواع تعديل الموعد بسبب حالة البحر وتقلبات سرعات واتجاه الرياح في عمق مياه الخليج العربي هذا الأسبوع.
وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي عملت اللجنة العليا المنظمة على الاستجابة للتوجيهات الخاصة من المسئولين لضمان أمن وسلامة الجميع من منظمين ومشاركين في السباق حيث شكل إختيار الموعد التحدي الأبرز ليجيء الإختيار على هذا الموعد مشيدا في حديثه بالتعاون المستمر من قبل الملاك والنواخذة والبحارة واللذين رحبوا بالقرار.
وأشار مشرف الحدث الى أن وفد الطليعة الذي وصل إلى جزيرة صير بونعير يوم أمس -الثلاثاء- سيباشر مهامه اليوم -الأربعاء- في قيد السفن واجراء الفحصين الفني والسلامة وتسليم أجهزة التتبع عبر الأقمار الاصطناعية لنوخذة كل سفينة والتي سيتم تفعيل عملها يوم السباق.
وأوضح محمد عبدالله حارب الفلاحي أن اللجنة المنظمة ستظل تراقب كافة التقارير الخاصة بالإرصاد وحالة البحر يوم السباق من اجل اختيار الموعد المناسب للانطلاقة والتي نامل ان تكون ناجحة وموفقة للجميع وملائمة لظروف سباقات السفن الشراعية المحلية 60 قدما لتسجيل ملحمة استثنائية في النسخة رقم 33.
123
وتستعد 123 سفينة أكدت المشاركة في الحدث على متنها ما يزيد عن 2500 نوخذة وبحار لرسم لوحة الماضي الزاهي والجميل عندما ترفع أشرعتها البيضاء على صفحة مياه الخليج العربي الزرقاء في الموعد المرتقب لتجدد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش
وكانت اللجنة المنظمة قد ارجاءت موعد اغلاق باب التسجيل لحين اتضاح الرؤية فيما يتعلق بالموعد الجديد حيث عكس العدد مدى الاهتمام الكبير والمستمر بانجاح السباق الذي اكتسب شعبية كبيرة وسط المجتمع باعتباره يحمل نكهة خاصة وصور فريدة في اجتماع افراد العائلة على متن السفن.
أعداد المشاركين 1991-2024
النسخة الأولى 1991 : 53 قاربا
النسخة الثانية 1992 : 75 قاربا
النسخة الثالثة 1993 : 70 قاربا وسفينة
النسخة الرابعة 1994 : 48 سفينة
النسخة الخامسة 1995 : 65 سفينة
النسخة السادسة 1996 : 73 سفينة
النسخة السابعة 1997 : 74 سفينة
النسخة الثامنة 1998: 80 سفينة
النسخة التاسعة 1999 : 69 سفينة
النسخة العاشرة 2000: 83 سفينة
الحادية عشر 2001 : 87 سفينة
الثانية عشرة 2002 : 84 سفينة
الثالثة عشرة 2003 : 91 سفينة
الرابعة عشر 2004 : 91 سفينة
الخامسة عشرة 2005 : 89 سفينة
السادسة عشرة 2006 : 84 سفينة
السابعة عشرة 2007 : 93 سفينة
الثامنة عشرة 2008 : 97 سفينة
التاسعة عشرة 2009 : 93 سفينة
العشرين 2010 : 95 سفينة
الحادية والعشرين 2011 : 100 سفينة
الثانية والعشرين 2012 : 102 سفن
الثالثة والعشرين 2013 : 101 سفن
الرابعة والعشرين 2014 : 100 سفينة
الخامسة والعشرين 2015 : 111 سفينة
السادسة والعشرين 2016 : 106 سفن
السابعة والعشرين2017 : 121
الثامنة والعشرين 2018 : 122
التاسعة والعشرين 2019: 131
النسخة 30 عام 2021: 106
النسخة 31 عام 2022: 118
النسخة 32 عام 2023: 125
النسخة 33 عام 2024: 123
تتجه الأنظار غدا -الجمعة- إلى متابعة سباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي،
وينطلق السباق الذي أسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، منذ عام 1991 من نقطة البداية في جزيرة صير بونعير نحو جزيرة القمر التي تمثل خط النهاية الأول ونقطة العبور الاجبارية للوصول الى خط النهاية قبالة شواطئ دبي ، حيث تبحر السفن المشاركة مسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً سعيا لمعانقة (ناموس) النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية
وتستعد 123 سفينة ستشارك غد يوم -الجمعة- في الحدث لرسم لوحة الماضي الزاهي والجميل عندما ترفع أشرعتها البيضاء على صفحة مياه الخليج العربي الزرقاء في الموعد المرتقب لتجدد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش
33
وينتظر عشاق الرياضات البحرية التراثية الحدث الكبير لمعرفة طاقم السفينة الفائز بناموس النسخة رقم 33 ليضاف الى سجل إنجازات البطولة في السباق العريق
وبرز في تاريخ وسجلات سباقات القفال منذ تأسيسه عام 1991 وحتى النسخة الثانية والثلاثين العام الماضي 19 بطلا توجوا بالألقاب في سباقات القوارب الشراعية المحلية 43 قدما في النسخ الثلاثة الاولى اعوام (1991 و1992 و1993) والسفن الشراعية المحلية 60 قدما منذ عام 1991 وحتى عام 2023) وحصلوا على المراكز الاولى في 32 نسخة
وعانق اللقب في النسخ الأولى والثانية والثالثة مشاركة القوارب الشراعية المحلية 43 قدما حيث عانق الفوز فيها القوارب العوير 47 (1991) وفارس 46 (1992) والأزيب 22 (1993) .
وظهرت سباقات السفن الشراعية المحلية 60 قدما في ساحة الحدث منذ النسخة الثالثة التي شهدت السباق التجريبي ومنها بدأت حكاية الإنجازات التي بدأها طاقم السفينة منصور 36 وتوالت بعد ذلك لتظهر العديد من الاسماء من بينها براق 30 صاحب اللقب (4 مرات) وسردال 83 (مرتين) والجيون 17 و داس 45 والرائد 92 والزير 16 (4 مرات) وغازي 103 (5 مرات) وأطلس 12 والقفاي 4 وزلزال 25 (3 مرات) والساحل 31 وبراق 33 والشقي 96 و حامل اللقب في النسخة 32 العام الماضي نمران 211 (مرتين) وحشيم 199.
السجل
1991: العوير 47 (43 قدما )
1992: فارس 46 (43 قدما )
1993: منصور 36 (43 قدما )
1993: الأزيب 22 (60 قدما)
1994: براق 30 (60 قدما)
1995: براق 30 (60 قدما)
1996: سردال 83 (60 قدما)
1997: سردال 83 (60 قدما)
1998: الجيون 17 (60 قدما)
1999: داس 45 (60 قدما)
2000: الرائد 92 (60 قدما)
2001: براق 30 (60 قدما)
2002: براق 30 (60 قدما)
2003: الزير 16 (60 قدما)
2004:غازي 103 (60 قدما)
2005: الزير 16 (60 قدما)
2006:غازي 103(60 قدما)
2007: أطلس 12 (60 قدما)
2008: الزير 16 (60 قدما)
2009: القفاي 4 (60 قدما)
2010: زلزال 25 (60 قدما)
2011: دلما مارين 16 (60 قدما)
2012:الساحل 31 (60 قدما)
2013: غازي 103 (60 قدما)
2014: براق 33 (60 قدما)
2015: غازي 103 (60 قدما)
2016: زلزال 25 (60 قدما)
2017: زلزال 25 (60 قدما)
2018: غازي 103 (60 قدما)
2019: الشقي 96 (60 قدما)
2021: نمران 211 (60 قدما)
2022: حشيم 199 (60 قدما)
2023 : نمران 211 (60 قدما)
2024: يتحدد الجمعة 16 مايو
ينطلق اليوم -الجمعة- سباق القفال للمسافات الطويلة المخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي،
وينظم الحدث الكبير الذي أسسه عام 1991 المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- ، نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بمشاركة 123 سفينة أكدت مشاركتها في التظاهرة الرياضية البحرية التراثية الكبيرة.
ويبدأ السباق اليوم في ساعات الصباح الباكر -حسب حالة البحر وسرعات واتجاه الرياح- وذلك من نقطة البداية قبالة جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي نحو جزيرة القمر التي تمثل خط النهاية الأول ونقطة العبور الاجبارية للوصول الى خط النهاية عند شواطئ دبي ،
ومن المنتظر أن تقطع السفن المشاركة في سباق القفال مسافة بحرية تزيد على 50 ميلاً بحرياً سعيا لمعانقة (ناموس) النسخة الثالثة والثلاثين من الحدث الأعرق والأقدم في السباقات البحرية التراثية حيث يتوقع ان يكون سباقات مثيرا يحمل روح التحدي والمثابرة ويظهر المهارات التي اكتسبها جيل الشباب في الإبحار بأمان نحو الهدف.
ويجتمع اليوم -الجمعة اكثر من 5000 شخص في عمق مياه الخليج العربي من بينهم ما يصل الى 3000 فردا من نواخذة وبحارة من أجل رسم لوحة الماضي الزاهي والجميل عندما ترفع أشرعتها البيضاء على صفحة مياه الخليج العربي الزرقاء في الموعد المرتقب لتجدد ذكريات الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلات الغوص إلى الديار بعد موسم مضنٍ وشاق بحثاً عن لقمة العيش
وأكلمت اللجنة العليا المنظمة للسباق كافة التجهيزات لإنجاح التظاهرة الكبيرة حيث ظلت وطوال الفترة الماضية تعمل من اجل إقامة الحدث في موعد يناسب قيمة السباق حسب ظروف ومعطيات حالة البحر وسرعات الرياح المتوقعة والتي تعتبر الأنسب لإنجاح السباق في ظل المتغيرات والتقلبات الجوية.
شكر لراعي الحدث
رفعت اللجنة العليا المنظمة للحدث والمشاركين من ملاك ونواخذة وبحارة في سباق القفال الثلاث والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما الشكر والتقدير والامتنان الى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي، على دعمه واهتمامه بتنظيم واستمرار السباق والذي يحتفى هذا العام بالنسخة رقم 33.
وأكد أهل البحر أن دعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم للسباق هو إستدامة للموروث ودافع معنوي كبير للجميع لاستمرار رسالة مؤسس السباق عام 1991 المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم -طيب الله ثراه- في المحافظة على صور الموروث الشعبي لدولة الامارات العربية المتحدة واحياء ماضي الآباء والاجداد.
ورفع أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 الشكر الجزيل إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، على دعم سموه الكبير ومتابعته المستمرة لإنجاح التظاهرة التراثية الرياضية البحرية العريقة، استمراراً لرسالة المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- مؤسس السباق عام 1991.
وأشاد أحمد سعيد بن مسحار بالتعاون الكبير القائم والتجاوب المستمر من قبل الملاك والنواخذة الذين يؤكدون كل عام مدى حبهم لهذا الموروث وهذا السباق وذلك من خلال الإقبال الكبير على المشاركة والذي ظهر منذ الساعات الأولى بعد إعلان فتح باب التسجيل حيث وصل العدد إلى 123 سفينة ليعكس ذلك شعبية ومكانة الحدث.
103
ومن جانبه قال أحمد سعيد الرميثي نوخذة السفينة غازي 103 لمالكها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، والذي صعد الى منصات التتويج 9 مرات ويملك الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بناموس السباق (5 مرات) أن دعم سمو راعي الحدث حافز كبير من اجل المنافسة ومعانقة اللقب.
وأوضح احمد سعيد الرميثي ان طاقم السفينة جاهز للإبحار يوم الجمعة والسعي الحثيث للصعود الى القمة والمنافسة على اللقب من اجل معانقة الناموس للمرة السادسة مشيرا إلى أن الأجواء المتوقعة وقت السباق تبشر بسباق ناجح وتنافس ساخن بين المشاركين.
25
واكد مروان عبدالله محمد المرزوقي نوخذة السفينة زلزال 25 لمالكها الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، المتوج باللقب الكبير 3 مرات (2010 و2016 و2017) أن رعاية وإهتمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، باستمرار سباق القفال للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً عزز من إستدامة الموروث الشعبي لدولة الامارات العربية المتحدة واكبر دليل وصول الحدث الى النسخة رقم 33 مشيرا الى أن الجيل الحالي محظوظ بهذا الدعم وهذا الاهتمام.
وقال مروان إن سباق القفال الذي أسسه المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم -طيب الله ثراه- عام 1991 مدرسة متفردة صنعت اجيالا توارثت حب الرياضات البحرية ومضت في المحافظة على الصور الجميلة لماضي الإباء والاجداد.
ووجه نوخذة زلزال 25 شكر نواخذة وبحارة سفن فريق الشيخ زايد بن حمدان بن زايد ال نهيان لراعي الفريق على الدعم المستمر والتشجيع الدائم مؤكدا ان التجهيزات في قمتها لخوض المشاركة المرتقبة في العرس رقم 33 والذي يعد محطة تاريخية
87
وحرص محمد حمد مصبح الغشيش المري نوخذة السفينة الوصف 87 على توجيه أسمى آيات الشكر والإمتنان إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، مالك السفينة والداعم الأول للفريق.
وقال محمد حمد مصبح الغشيش المري ان حلم معانقة لقب سباق القفال يظل حلما يراود الجميع وطموح يسعى هو لتحقيقه منذ مشاركته الأولى في السباقات التراثية مقتفيا طريق الإباء والاجداد مشيرا أنه قاد الوصف 87 مرتين للحصول على المركز الثالث ويشعر حاليا انه قريب اكثر من أي وقت مضى لمعانقة اللقب متمنيا ان يحالفه التوفيق في السباق المرتقب
3
قررت اللجنة العليا المنظمة وتواصلاً مع خططها لرفع مستوى المنافسة، تخصيص ثلاث سيارات لأصحاب المراكز الثلاثة الأولى في السباق
وسيحصل صاحب المركز الأول على سيارة (يوكون دينالي) موديل 2024 من شركة (جنرال موتورز) فيما سينال صاحب المركز الثاني سيارة (شفروليه تاهو) موديل 2024، ويحصل صاحب المركز الثالث على سيارة جي إم سي (سييرا) موديل 2024
أم سقيم مقر الاحتفالات والتتويج
سيكون الشاطئ المفتوح بمنطقة ام سقيم في جميرا مقرا لاحتضان قرية (القفال 33) التي سوف تحتضن مراسم تتويج أبطال النسخة الثالثة والثلاثين بالقرب من أجمل وجهة سياحية في المنطقة فندق برج العرب وامام منتجع مرسى العرب في استقبال الضيوف منذ يوم -الثلاثاء- الماضي
وتضم القرية عددا من الفعاليات أهمها احتضان مراسم التتويج وحفل الختام فضلا عن استديو سباق القفال 33 الخاص بمؤسسة دبي للإعلام والذي يرافق الحدث بتغطية خاصة عبر قنوات دبي الرياضية فضلا عن مشاركة القيادة العامة لشرطة دبي والإدارة العامة للدفاع المدني بدبي وعدد من الجهات.
وتضم القرية ايضا متحف (زايد للتراث البحري) باشراف النوخذة صالح حنبلوه الشحي والذي سيعرض مقتنيات الغوص وادواته بينما سيشارك في الاحتفال الفرق الشعبية التي تستعد لاستقبال الأبطال والفائزين في السباق الكبير
الرؤية الافتراضية
تواصل اللجنة المنظمة لسباق القفال بنادي دبي الدولي للرياضات البحرية اهتمامها بتطوير جوانب التكنولوجيا لخدمة اللجان المنظمة والمعاونة والمشاركين ومتابعي السباق وذلك عبر تقنية الرؤية الافتراضية أو التتبع عبر الأقمار الإصطناعية للسفن المشاركة في السباق
وتجدد اللجنة المنظمة شراكتها مع مؤسسة (جيو ريسينيغ) الفرنسية للموسم السابع على التوالي منذ 14 مايو من عام 2017، في تغطية سباق النسخة الثالثة والثلاثين من حدث القفال هذا العام وذلك بعد النجاح الذي تحقق في المواسم الماضية وهي النسخ السابعة والعشرين عام 2017 والثامنة والعشرين عام 2018 والتاسعة والعشرين عام 2019 والثلاثين عام 2021 والواحد والثلاثين عام 2022 والثانية والثلاثين العام الماضي.
كلام الصور:
احمد سعيد بن مسحار
سفن القفال تبحر اليوم في موسمها الثالث والثلاثين
تنافس ساخن بين 123 سفينة من صير بونعير حتى شواطئ دبي
شعار القفال
ارقام
القفال اكثر من ثلاثة عقود حافلة بالعطاء
ورسخ السباق منذ إنطلاقته الأولى عام 1991 قيم وطنية كرسالة ذات أهداف تذكر وتدعو الأجيال المتعاقبة لإحياء ماضي الآباء والأجداد في دولة الامارات العربية المتحدة ودول الخليج العربي اللذين إرتبطت حياتهم بالبحر مصدر الخير والرزق الوفير
مسافة السباق :
صير بو نعير - جزيرة القمر : 26 ميلا بحريا
جزيرة القمر - برج العرب : 27 ميلا بحريا
إجمالي المسافة: 53 ميلا بحريا
السجل
1991: العوير 47 (43 قدما )
1992: فارس 46 (43 قدما )
1993: منصور 36 (43 قدما )
1993: الأزيب 22 (60 قدما)
1994: براق 30 (60 قدما)
1995: براق 30 (60 قدما)
1996: سردال 83 (60 قدما)
1997: سردال 83 (60 قدما)
1998: الجيون 17 (60 قدما)
1999: داس 45 (60 قدما)
2000: الرائد 92 (60 قدما)
2001: براق 30 (60 قدما)
2002: براق 30 (60 قدما)
2003: الزير 16 (60 قدما)
2004:غازي 103 (60 قدما)
2005: الزير 16 (60 قدما)
2006:غازي 103(60 قدما)
2007: أطلس 12 (60 قدما)
2008: الزير 16 (60 قدما)
2009: القفاي 4 (60 قدما)
2010: زلزال 25 (60 قدما)
2011: دلما مارين 16 (60 قدما)
2012:الساحل 31 (60 قدما)
2013: غازي 103 (60 قدما)
2014: براق 33 (60 قدما)
2015: غازي 103 (60 قدما)
2016: زلزال 25 (60 قدما)
2017: زلزال 25 (60 قدما)
2018: غازي 103 (60 قدما)
2019: الشقي 96 (60 قدما)
2021: نمران 211 (60 قدما)
2022: حشيم 199 (60 قدما)
2023 : نمران 211 (60 قدما)
2024: يتحدد اليوم الجمعة
1991
القارب (العوير 47) لمالكه محمد سعيد الطاير وبقيادة النوخذة إبراهيم علي محمد كان له شرف الفوز بالمركز الأول في أول نسخة عام 1991
1993
شهدت النسخة الثالثة 1993 تتويج بطلين الاول للسفن المحلية الشراعية 60 قدما وفاز بلقب طاقم السفينة منصور 36 والثاني للقوارب الشراعية المحلية 43 قدما وقد فاز بلقبه القارب الأزيب 22
2023
نجح طاقم السفينة (نمران 211) لمالكها سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان وبقيادة النوخذة علي عبدالله المرزوقي في الفوز بلقب السباق رقم
32
أعداد المشاركين 1991-2024
النسخة الأولى 1991 : 53 قاربا
النسخة الثانية 1992 : 75 قاربا
النسخة الثالثة 1993 : 70 قاربا وسفينة
النسخة الرابعة 1994 : 48 سفينة
النسخة الخامسة 1995 : 65 سفينة
النسخة السادسة 1996 : 73 سفينة
النسخة السابعة 1997 : 74 سفينة
النسخة الثامنة 1998: 80 سفينة
النسخة التاسعة 1999 : 69 سفينة
النسخة العاشرة 2000: 83 سفينة
الحادية عشر 2001 : 87 سفينة
الثانية عشرة 2002 : 84 سفينة
الثالثة عشرة 2003 : 91 سفينة
الرابعة عشر 2004 : 91 سفينة
الخامسة عشرة 2005 : 89 سفينة
السادسة عشرة 2006 : 84 سفينة
السابعة عشرة 2007 : 93 سفينة
الثامنة عشرة 2008 : 97 سفينة
التاسعة عشرة 2009 : 93 سفينة
العشرين 2010 : 95 سفينة
الحادية والعشرين 2011 : 100 سفينة
الثانية والعشرين 2012 : 102 سفن
الثالثة والعشرين 2013 : 101 سفن
الرابعة والعشرين 2014 : 100 سفينة
الخامسة والعشرين 2015 : 111 سفينة
السادسة والعشرين 2016 : 106 سفن
السابعة والعشرين2017 : 121
الثامنة والعشرين 2018 : 122
التاسعة والعشرين 2019: 131
النسخة 30 عام 2021: 106
النسخة 31 عام 2022: 118
النسخة 32 عام 2023: 125
النسخة 33 عام 2024: 123
الفائزون
5 مرات :
غازي 103 (2004 و2006 و2013 و2015 و2018)
4 مرات:
براق 30 (1994 و1995 و2001 و2002)
الزير 16 (2003 و2005 و2008 و2011)
3 مرات :
زلزال 25 (2010 و2016 و2017)
مرتان :
سردال 83 (1996 و1997) ونمران 211 (2021 و2023)
مرة واحدة :
العوير 47 (1991) وفارس 46 (1992) ومنصور 36 (1993) والأزيب 22 (1993) والجيون 17 (1998) وداس 45 (1999) والرائد 92 (2000) وأطلس 12 (2007) والقفاي 4 (2009) والساحل 31 (2012) وبراق 33 (2014) والشقي 96 (2019) وحشيم 199 (2023).
تتجه الأنظار اليوم -السبت- الى جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج ترقبا لانطلاقة سباق القفال الثالث والثلاثين للسفن الشراعية المحلية 60 قدما والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي، كمسك ختام لسباقات نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في الموسم الرياضي 2023-2024.
وكان مقررا ان ينطلق السباق صباح يوم امس – الجمعة- غير أن حالة البحر وانخفاض معدل سرعات الرياح استدعى اللجنة التنظيمية لتأخير موعد الانطلاقة من ساعات الصباح الأولى املا في تحسنها ليأتي القرار برفع العلم الأحمر وعودة السفن الى شواطئ الجزيرة مجددا في انتظار الموعد الجديد والذي تحدد صباح اليوم -السبت-
ويكتسب السباق الذي اسسه عام 1991 المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم -طيب الله ثراه- مكانة واهمية خاصة في قلوب اهل الامارات باعتباره الناموس الأغلي والاعرق بين السباقات البحرية للمسافات الطويلة والذي يحتفل في موسمه الحالي بالدورة رقم 33
وستبحر السفن التي وصل عددها الى123 مع اغلاق باب التسجيل قبل التحرك لمكان الانطلاق، اليوم -السبت- نحو شواطئ دانة الدنيا دبي مرورا بجزيرة القمر ووصولا الى خط النهاية قبالة فندق برج العرب بين ابرز المعالم جزر العالم وجزيرة نخلة جميرا وستقطع السفن المشاركة مسافة تزيد عن 50 ميلا بحريا.
وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو اللجنة العليا المنظمة مشرف الحدث أن أمن وسلامة المشاركين وسفنهم يأخذ الأولوية دائما مشيرا الى ان حالة البحر يوم امس لم تسمح بإقامة السباق نظرا لتدنى مستويات سرعات الرياح الامر الذي قد لا يمكن البعض من اكمال السباق في الوقت المحدد مما يعني وصول البعض وتعثر البعض الاخر.
ووجه محمد عبدالله حارب الفلاحي الشكر الجزيل الى شركاء النجاح من الدوائر والهيئات والجهات الحكومية والوطنية وكذلك الملاك والنواخذة والبحارة على صبرهم وتفهمهم لظروف تأجيل السباق يوما واحد حيث تتطلع اللجنة المنظمة دائما لإنجاح كل الفعاليات خاصة سباق مسك ختام الموسم.
وكانت اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 وبحضور كلا من سيف جمعة السويدي نائب رئيس اللجنة ومحمد عبدالله حارب عضو اللجنة مشرف السباق قد عقدت اجتماعا على متن اليخت (دباوي) مع عدد من النواخذة لبحث التحضيرات والتجهيزات للسباق والاستماع الى وجهات نظرهم.
ويتوقع ان يشهد السباق منافسة ساخنة وشرسة لانتزاع لقب النسخة رقم 33 حيث استعد النواخذة والبحارة بصورة جيدة وضحت من خلال حماس المشاركة والاقبال على المشاركة في التظاهرة الكبيرة والتي برزت فيها الكثير من الأسماء من بينها 19 بطلا متوجا في النسخ الـ32 الماضية ابرزهم غازي 103 المتوج 5 مرات والزير 16 وبراق 30 المتوجين (4 مرات لكل منهما) وزلزال 25 صاحب الألقاب الثلاثة ونمران 211 وسردال 83 (مرتين لكل منهما).
عانق طاقم السفينة حشيم 199 لمالكها سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان وبقيادة النوخذة حسن عبدالله محمد المرزوقي الناموس الأغلي في سباقات الموسم البحري الرياضي 2023-2024 لقب النسخة الثالثة والثلاثين من سباق القفال للمسافات الطويلة والمخصص للسفن المحلية 60 قدما والذي أقيم برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي،
وتوج الشيخ راشد بن حمدان بن راشد ال مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي بحضور الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس إتحاد الامارات للرياضات البحرية وأحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية ابطال النسخة الثالثة والثلاثين من سباق القفال كما قام بتكريم الشركاء والرعيل الأول من اهل البحر.
وحققت النسخة الثالثة والثلاثين من سباق القفال الذي أسسه عام 1991 المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- نجاحا كبيرا بمشاركة 123 سفينة تجمعت قبل أيام في جزيرة صير بونعير استعدادا للانطلاقة التي تأجلت قبل ان تتخذ اللجنة العليا المنظمة القرار الصائب بإقامته يوم امس -السبت- رغم التحديات المتمثلة في حالة البحر حيث اختارت تقليص المسار في المرحلة الأولى ليجي الحدث في افضل صورة.
ونجح طاقم السفينة حشيم 199 في تسجيل انتصار ملحمي في الأمتار الأخير حيث ظهر كمنافس قوي منذ البداية ضمن الخمسة الكبار في الترتيب لكنه انقض في الأمتار الأخيرة على القمة ليصل خط النهاية أولا بفضل حنكة طاقمه وخبرة النوخذة الشاب المهندس حسن الذي احسن اختيار المسار المناسب.
وكانت الأنظار في الأمتار الأخيرة مسلطة بقوة على طاقم السفينة الشقي 96 لمالكها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، ولي عهد دبي ، رئيس المجلس التنفيذي، وبقيادة النوخذة بطي مصبح الغشيش المري ، حيث تصدرت المشهد وكانت قاب قوسين او ادني من الوصول أولا لو لا مفاجآت الأمتار الأخيرة من قبل المتصدر حشيم 199 ليحتل طاقم الشقي 96 المركز الثاني.
وذهب المركز الثالث في السباق الكبير الى طاقم السفينة شاهين 57 لمالكها حمدان سعيد جابر الحربي وبقيادة النوخذة خليفة عابد ثاني المري فيما حصل طاقم السفينة طوفان 21 لمالكها حمد راشد محمد راشد الرميثي وبقيادة النوخذة أحمد إسماعيل المرزوقي على المركز الرابع وحل طاقم السفينة غازي 103 لمالكها النوخذة احمد سعيد الرميثي في المركز الخامس.
المرحلة الأولى
وبدأ السباق متأخرا بعض الشيء بعدما إتخذت اللجنة المنظمة قرارها بتغيير نقطة البداية بعيدا عن جزيرة صير بونعير بسبب تدنى سرعات الرياح لتخصر المسافة على المتسابقين ويكون قرارا حكيما مهد لوصول سريع للسفن إلى خط العبور الأول قبالة جزيرة القمر حيث وصل طاقم السفينة الشقي 96 أولا ثم السفينة طوفان 21 ثانيا والسفينة شاهين 57 ثالثا والسفينة حشيم 199 رابعا والسفينة الظفرة 125 خامسا.
راشد بن حمدان يبارك للفائزين واللجنة المنظمة بنجاح الدورة 33
حرص الشيخ راشد بن حمدان بن راشد ال مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي على تهنئة الاطقم الفائزة في سباق القفال 33 نواخذة السفن حشيم 199 (الأول) والشقي 96 (الثاني) وشاهين 57 (الثالث) وطوفان 21 (الرابع) وغازي 103 (الخامس)
كما هنأ مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية واللجنة العليا المنظمة واللجان المعاونة وممثلي الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية المساندة والمساهمة في إنجاح السباق
راشد بن حمدان ومحمد بن سلطان يزوران متحف زايد البحري
زار الشيخ راشد بن حمدان بن راشد ال مكتوم والشيخ محمد بن سلطان بن خليفة ال نهيان الفعاليات المصاحبة لحفل ختام سباق القفال 33 في قرية القفال وتعرفوا على مقتنيات متحف زايد للتراث البحري من مؤسسة صالح حنبلوه الشحي.
محمد بن سلطان يشيد بنجاح النسخة 33 لحدث القفال
أشاد الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات للرياضات البحرية بالنجاح التنظيمي الكبير لسباق القفال للمحامل الشراعية 60 قدم في نسخته الثالثة والثلاثون وباللوحة المميزة التي قدمها نادي دبي الدولي للرياضات البحرية مع مختلف شركاء النادي في التنظيم والنجاح.
وأكد الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان أن ملحمة القفال تواصل في كل موسم تقديم رسالة مميزة لتسطر لوحة جميلة للتراث عبر السباق الذي يقام وبنجاح منذ ثلاثة عقود ويشهد في كل موسم تطور أكبر من مختلف النواحي الفنية والتنظيمية وقال : تابعنا سباقا مميزا بكل المقاييس في هذه النسخة ونشكر اللجنة المنظمة على اختيار التوقيت المثالي لإطلاق السباق، نسخة جميلة في كل مراحلها وبكل معانيها.
هنا طاقم حشيم بالنجمة الثانية
بن مسحار: دعم حمدان بن محمد وراء نجاح السباق
رفع أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال 33 الشكر الجزيل إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، على دعم سموه الكبير ومتابعته المستمرة لإنجاح التظاهرة التراثية الرياضية البحرية العريقة، استمراراً لرسالة المغفور له باذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم -طيب الله ثراه- مؤسس السباق عام 1991.
وتوجه رئيس اللجنة المنظمة لسباق القفال 33 بالشكر الجزيل الى الشيخ راشد بن حمدان بن راشد ال مكتوم رئيس نادي النصر الثقافي الرياضي على تفضله برعاية الحفل الختامي للنسخة الثالثة والثلاثين وتتويج ابطال السباق والرعيل الاول من المتسابقين وتكريم الجهات المتعاونة وكذلك الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس اتحاد الامارات للرياضات البحرية الذي حضر مراسم التتويج.
وهنأ احمد سعيد ين مسحار الشيخ زايد بن حمدان بن زايد ال نهيان ، فوز طاقم السفينة حشيم 199 باللقب الكبير للمرة الثانية في تاريخ الحدث مهنئنا كذلك جميع المشاركين بسلامة العودة والوصول الى شواطئ دبي بأمان ويسر مشيدا كذلك بدور الشركاء الداعمين من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية واعضاء اللجنة المنظمة واللجان المعاونة على العمل بروح الفريق الواحد وتحقيق النجاح الباهر في نسخة متميزة من اغلي البطولات.
المرزوقي : تعاون الفريق سر النجاح وشكرا اللجنة المنظمة
اهدي النوخذة حسن عبدالله المرزوقي قائد طاقم السفينة "حشيم 199" الفوز والتتويج بلقب النسخة رقم 33 من سباق القفال الى سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد ال نهيان مالك السفينة.
وقال حسن عبدالله المرزوقي أن تعاون الفريق وراء الفوز بلقب النسخة 33 من سباق القفال الذي حقق نجاحا كبيرا بفضل حنكة اللجنة المنظمة التي أحسنت التعامل مع الحالة الجوية
.
وأوضح المرزوقي أنه تأكد من فوزه بالسباق آخر 100 متر من خط النهاية بحكم المنافسة القوية والخبرة الطويلة التي اكتسبها المشاركون والتي رفعت درجة الإثارة على مدار السباق.
وأثنى قائد طاقم السفينة "حشيم 199" على قرار اللجنة المنظمة بتأجيل السباق من الجمعة إلى السبت لضمان ظروف أفضل لإقامة السباق، مشيرا إلى أن فوزه باللقب أكثر من مرة تحقق بفضل الخبرة الواسعة التي اكتسبها وأشقائه من والده النوخذة المخضرم عبدالله محمد المرزوقي، وهو من حثهم وشجعهم على حب البحر، والمشاركة في السباقات، حيث كان هو المعلم لهم جميعا
اشادة واسعة بقرارات اللجنة المنظمة
وجد النجاح التنظيمي لحدث سباق القفال الثالث والثلاثين اشادة واسعة من الخبراء ومحللي استديو القفال 33 الذي اذيع على قناة دبي الرياضية خاصة في توقيت اقامة السباق وقرار التأجيل يوما وكذلك تأخير الانطلاقة يوم السباق حيث اكدت القرارات التي اتخذتها اللجنة المنظمة مدى قدرات لجنة السباق التي قادها في جزيرة صير بونعير سيف جمعة السويدي نائب رئيس اللجنة وخالد البلوشي ومحمد عبدالله حارب الفلاحي عضوي مجلس الادارة
تكريم الرعيل الاول من ابطال القفال
حرصت اللجنة المنظمة لسباق القفال وضمن فقرات حفل ختام النسخة الثالثة والثلاثين على تكريم الرعيل الاول واصحاب الانجازات البارزة في مسيرة الحدث منذ تأسيسه عام 1991
وقام الشيخ راشد بن حمدان بن راشد ال مكتوم بحضور الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة ال نهيان بتسليم دروع التكريم الى كلا من محمد سعيد الطاير نوخذة القارب العوير 47 بطل النسخة الاولى عام 1991 والنوخذة راشد سعيد الطاير نوخذة السفينة منصور 36 المتوجة بلقب النسخة الاولى لسباقات السفن الشراعية المحلية 60 قدما عام 1993 والنوخذة عبيد سعيد الطاير الذي جمع بين لقبين في فئتين مختلفتين القوارب 43 قدما (القارب فارس 46 عام 1992) والسفن 60 قدما (السفينة القفاي 4 عام 2009) الى جانب النوخذة أحمد سعيد الرميثي النوخذة الاكثر ظهورا على منصات التتويج مع السفينة غازي 103 في 9 مناسبات 5 مرات (الاول) و3 مرات (الثاني) ومرة واحدة (الثالث).
3 سيارات
حصل أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في السباق على ثلاث ونال طاقم السفينة حشيم 199 صاحب المركز الأول سيارة (يوكون دينالي) موديل 2024 من شركة (جنرال موتورز) فيما حصل طاقم السفينة الشقي 96 صاحب المركز الثاني على سيارة (شفروليه تاهو) موديل 2024، ونال طاقم السفينة شاهين 57 صاحب المركز الثالث سيارة جي إم سي (سييرا) موديل 2024
أبطال القفال
1- حشيم 199 النوخذة حسن المرزوقي
2-الشقي 96 النوخذة بطي الغشيش
3- شاهين 57 النوخذة خليفة المري
4- طوفان 21 النوخذة احمد المرزوقي
5- غازي 103 النوخذة احمد الرميثي
ابطال المرحلة الاولى
1- الشقي 96 النوخذة بطئ الغشيش
2- طوفان 21 النوخذة احمد المرزوقي
3- شاهين 57 النوخذة خليفة المري
4- حشيم 199 النوخذة حسن المرزوقي
5- الظفرة 125 النوخذة محمد المرزوقي
السجل الذهبي 1991-2024
1991: العوير 47 (43 قدما )
1992: فارس 46 (43 قدما )
1993: منصور 36 (43 قدما )
1993: الأزيب 22 (60 قدما)
1994: براق 30 (60 قدما)
1995: براق 30 (60 قدما)
1996: سردال 83 (60 قدما)
1997: سردال 83 (60 قدما)
1998: الجيون 17 (60 قدما)
1999: داس 45 (60 قدما)
2000: الرائد 92 (60 قدما)
2001: براق 30 (60 قدما)
2002: براق 30 (60 قدما)
2003: الزير 16 (60 قدما)
2004:غازي 103 (60 قدما)
2005: الزير 16 (60 قدما)
2006:غازي 103(60 قدما)
2007: أطلس 12 (60 قدما)
2008: الزير 16 (60 قدما)
2009: القفاي 4 (60 قدما)
2010: زلزال 25 (60 قدما)
2011: دلما مارين 16 (60 قدما)
2012:الساحل 31 (60 قدما)
2013: غازي 103 (60 قدما)
2014: براق 33 (60 قدما)
2015: غازي 103 (60 قدما)
2016: زلزال 25 (60 قدما)
2017: زلزال 25 (60 قدما)
2018: غازي 103 (60 قدما)
2019: الشقي 96 (60 قدما)
2021: نمران 211 (60 قدما)
2022: حشيم 199 (60 قدما)
2023 : نمران 211 (60 قدما)
2024: حشيم 199 (60 قدما)
19
اضاف طاقم السفينة حشيم 199 اللقب الثاني له في سجلات سباق القفال منذ تأسيسه
وعانق الذهب بعد ختام النسخة الثالثة والثلاثين 19 بطلا : العوير 47 عام 1991 ثم فارس 46 عام 1992 والأزيب 22 عام 1993 و منصور 36 عام 1993 وبراق 30 (4 مرات 1994 و1995 و2001 و2002) وسردال 83 (مرتين 1996 و1997) والجيون 17 عام 1998 و داس 45 عام 1999 والرائد 92 عام 2002 والزير 16 (4 مرات 2003 و2005 و2008 و2011) وغازي 103 (5 مرات 2004 و2006 و2013 و2015 و2018) وأطلس 12 عام 2007 والقفاي 4 2009 وزلزال 25 (3 مرات 2010 و2016 و2017) والساحل 31 عام 2012 وبراق 33 عام 2014 والشقي 96 عام 2019 ونمران 211 (2021 و2023) وحشيم 199 مرتين عامي 2022 و2024.